الممثلة التركية ديميت أوزديمير تحتفل بوصولها لـ10 مليون متابع على إنستجرام

شاركت الممثلة التركية ديميت أوزديمير، جمهورها بصورة جديدة لها و ذلك عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام".

واحتفلت ديميت أوزديمير بوصول عدد متابعيها الي 10 مليون علي "انستجرام"، وعلقت علي الصورة " 10m".

وظهرت ديميت اوزديمير في الصورة بإطلالة ناعمة وهي ترتدي فستانا أحمر .

وتركت ديميت أوزديمير شعرها منسدلا بطريقة إنسيابية ناعمة للغاية، وهو ما تناسب بشكل كبير مع إطلالتها.

وأكملت ديميت أوزديمير في وضع المكياج؛ حيث اكتفت بوضع الآي لاينر والماسكرا، وهو ما أبرز من رقة وجمال ملامحها.

ولم تتكلف ديميت أوزديمير في ارتداء الاكسسورات، حيث اكتفت بالظهور بإطلالة طبيعية وبسيطة.

اقرأ ايضًا| "صديقي المتميز".. نادية الجندي تحتفل بعيد ميلاد وحيد حامد

اقرأ ايضًا| تعرف على سبب عزل سميحة أيوب وحقيقة إصابتها بكورونا

(10)M 🚀 A post shared by Demet Özdemir (@1demetozdemir) on Jul 1, 2020 at 11:33pm PDT

بتصريحات جديدة.. يوسف الشريف يشعل الخلاف بين الفنانين

أثيرت حالة كبيرة من الجدل خلال الفترة الأخيرة بعد تصريح الفنان يوسف الشريف، في حلقته مع الإعلامي رامي رضوان، بأنه يرفض المشاهد الساخنة في أعماله الفنية، ويرفض القُبلات والأحضان وغيره.

وجه رضوان لـ الشريف، سؤالًا خلال لقائهما عبر قناة dmc الفضائية، الذي استفسر فيه الأول عن سبب عدم تصوير مشهد قيام سهر الصايغ بحمل الروبورت زين، في مسلسل «النهاية» الذي تم عرضه في الموسم الرمضاني الماضي.

وقال يوسف الشريف، إنه يضع ضوابط في عمله منذ 10 سنوات أو أكثر، ويقوم بكتابتها في عقود أعماله، بأنه يرفض المشاهد الساخنة، والقُبلات، وغيرها، لافتًا إلى أنه له مطلق الحرية في ذلك طالما أنه لا يضر غيره.

وقال الشريف: "قصة هذا المشهد مصطنعة لكن الحقيقى أنني وضعت لنفسى قيودا كثيرة "من زمان جدا" من حوالى عشر سنوات بعد تقديم فيلم فتح عينيك، وهذا معروف عنى، وأعتقد انها حرية شخصية خاصة أنني لا أؤذى بها أحدا".

وعن وضع هذه القيود فى عقود أعماله، قال الشريف: "نعم لجأت لوضع هذه القيود فى العقد الفنى قبل امضائى عليه لكى أتجنب حدوث أي خلافات بعد بدء تصوير العمل ولا أنكر أن هذه القيود عرقلت من مشواري الفنى لكن الأهم لى هو "إرضاء الله سبحانه وتعالى".

وتحفظ الكثير من الفنانين على تصريح يوسف الشريف، ولم يبدوا رأيهم، باستثناء البعض الذين حرصوا على إبداء رأيهم الشخصي، أو تنويهًا حول زميلهم ورأيه.