قال الشيخ الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، إن : "ابن تيمية سلبياته أكثر من إيجابيات، فقد كفر أهل مصر، وكفر الاشاعرة والصوفية، كما كفر والدى الرسول، وقال إن الاشاعرة مخانيث المعتزلة والمعتزلة مخانيث الفلاسفة ".
وأضاف ، خلال حواره مع الإعلامى وائل الإبراشي، ببرنامج "التاسعة"، المذاع عبر القناة الأولى المصري، إن ابن تيمية فتح باب التكفير، وهذا الامر هو المتكأ الرئيسى للعنف وإراقة الدماء.
وتابع الشيخ الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر: " ابن تيمية كفر الأشاعرة وتتبى فكره المتسلفة الوهابية ضد الأزهر وضد 90% من مسلمى العالم الآن.. ولولا السلفية المعاصرة وقت محمد ابن عبد الوهاب لمات فكر ابن تيمية".