أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم، بصلاة قيام الليل التي تعد أعظمِ الطّاعات عند الله سبحانه وتعالى، كما أن صلاة قيام الليل هي أيضاً سرٌ من أسرار الطُمأنينة والرِّضا في قلب الإنسانِ المؤمن.
وينزل الله عز وجلّ كلَ ليلة في الثُلثِ الأخير من اللّيل إلى السّماء الدُّنيا فيقول: «هل من داعٍ فأستجيبُ لهُ هل من سائلٍ فأعطيهُ، هل من مستغفرٍ فأغفرُ له»، حتى يطلع الفجر.
فضل قيام الليل
عناية النبيّ - عليه الصّلاة والسّلام - بقيام اللّيل حتى تفطّرت قدماه، فقد كان يجتهدُ في القيام اجتهاداً عظيماً.
قيامُ اللّيل من أعظم أسبابِ دخول الجنّة.
قيامُ اللّيل من أسباب رَفع الدّرجات في الجنّة.
المحافظونَ على قيام اللّيل مُحسنونَ مُستحقّون لرحمة الله وجنّته.
مدح الله أهل قيام اللّيل.
عدَّهم الله تعالى في جملة عباده الأبرار.
قيامُ اللّيل مُكفِّرٌ للسّيئاتِ.
ومنهاةٌ للآثام.
قيامُ اللّيل أفضل الصَّلاة بعد الفريضة.
شرفُ المؤمن قيام اللّيل.
قيامُ اللّيل يُغْبَطُ عليه صاحبه لعظيم ثوابه، فهو خير من الدّنيا وما فيها.
موضوعات ذات صلة
تعليمات مهمة من وزارة الصحة بشأن كورونا
ميدو يكشف مفاجآة سارة للأهلي بشأن رمضان صبحي