قام قاضي المعارضات، بتجديد حبس أشهر شيميل في الجيزة 15 يومًا على ذمة التحقيقات، وكان أحمد فؤاد، وكيل نيابة الدقي، وبإشراف عمر شاهين، رئيس النيابة، أمرا بحبس أشهر شيميل 4 أيام على ذمة التحقيق.
البداية عندما وردت معلومات إلى اللواء مدحت منتصر، مدير مباحث الإدارة العامة لشرطة السياحة والآثار، تفيد قيام "وائل.ع" وشهرته مليكة شاب في هيئة أنثى باصطياد الزبائن العرب من داخل أحد الفنادق الكبرى بمنطقة الدقي وهو يرتدي ملابس حريمي مثيرة لممارسة الفجور مقابل 500 دولار في الساعة الواحدة.
بإخطار اللواء رضا العمدة، مدير الإدارة العامة لشرطة السياحة والآثار، أمر بتشكيل فريق بحث لسرعة القبض على المتهم، وعقب تقنين الإجراءات وبعمل العديد من الأكمنة الثابتة والمتحركة تمكن العقيد أيمن حسن، رئيس مباحث آداب السياحة، والمقدم أحمد عز وكيل مباحث الآداب، من ضبط المتهم داخل فندق شهير بالدقي وهو يرتدى ملابس نسائية ويصعب تمييز نوعه إذا كان ذكرا أم أنثى، وبمواجهته اعترف بأنه يمارس الفجور وأنه لا يشعر بأي إحساس رجولي وأن ميوله كلها أنثوية.
السحر يدفع شابا للانتحار.. تفاصيل
فى محاولة لم تكن الأولى من نوعها، شهد أحد الفنادق بمكة المكرمة، محاولة نزيل الانتحار، حيث سمع صوت صراخه وانتهى الأمر به في المستشفى، فيما باشرت الجهات الأمنية بالعاصمة المقدسة الواقعة.
وسمع موظفو الاستقبال بالفندق صوت نزيل بذات الفندق وصادر من الدور الخامس، وبعد صعودهما وجدا نزيلاً ملقى على الأرض في الدور الخامس وحول عنقه حبل، وبحسب إفادة شقيقه، بأنه يعاني السحر.
شاهد.. استخراج 700 عمل سحري بمقبرة في قنا
خصص برنامج " مساء دي إم سي" المذاع على قناة "دي إم سي"، تقديم الإعلامية، إيمان الحصري، فقرة خاصة للحديث عن تنظيف المقابر من الأعمال السحرية.
وقالت إيمان الحصري، إن من السلوكيات الإجرامية وطالبت بتشريع مادة بالقانون نعاقب تلك الجريمة، وقد روى عبد الرحمن نصر أحد العاملين في تنظيف مقابر سيدي عبد الرحيم القناوي بمحافظة قنا ، تفاصيل استخراج 700 من أعمال السحر والدجل من المقابر خلال أسبوع واحد.
وكشف أحد العاملين في تنظيف مقابر سيدي عبد الرحيم القناوي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مساء دي إم سي" أن الجزارين يقومون ببيع العظام لاستخدامها في الشعوذة والأعمال السحرية.
وأشار أحد العاملين في تنظيف مقابر سيدي عبد الرحيم القناوي، إلى أن الأعمال تكون مبهمة ويكون عليها مجرد اسم المعمول له عمل، وأحيانا نجد صورا له، وربما بعض الأعمال تكون للموت أو الكراهية والطلاق، ومن يقومون بتلك الأعمال يدفعون أموالا لحفاري القبور لوضع العمل أسفل الميت أثناء دفنه.
وأوضح أنهم يستعينون بمشايخ للوصول لمكان الأعمال، وأنهم مجموعة شباب يصل عددهم إلى 30 فردا ويقومون بتنظيف كافة المقابر والبحث عن الأعمال بها، وأنهم يقوموا بفك الأعمال بإذابتها في مياه وملح ومسك مذكور عليه آيات من القرآن الكريم.
ونقل المصاب عن طريق الهلال الأحمر لمستشفى الملك عبدالعزيز بالزاهر بمكة، لمتابعة حالته الصحية، فيما فتحت الجهات الأمنية تحقيقًا حول الحادثة.