قامت سيدة مصرية بإقامة دعوى طلاق للشقاق ضد زوجها بسبب لعبه بالصلصال وألعاب الأطفال و مشاهدته أفلام الكرتون؛ لتقول أنه: "يظل بحجرة النوم رفقة ألعابه حتى النوم، ويظل الوضع هكذا يوميًا حتى أذهب إلى منزل أهلي".
وأوضحت الزوجة: "طلبت الطلاق من زوجي بعدما ضاق بي الحال لكنه رفض، قائلًا "عرفيني السبب"، وحينما أخبرته أن تصرفاته قد دفعتني للتفكير في الطلاق، قال لي "أنتي عايزة تتعالج".
وأضافت: "لم أعد أتحمل الحياة مع زوجي، حتى قررت الجلوس بمنزل والدي، والتخلص منه عن طريق محكمة الأسرة".
بعد حادث النزهة.. من هو "الشيميل" والفرق بينه و"المخنث"
وألقت الأجهزة الأمنية القبض على أكبر "شيميل" بمنطقة النزهة، أنشأ صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك"، وبدأ من خلالها يعرض نفسه على راغبى المتعة الحرام، وحرر محضر بالواقعة، وتولت نيابة النزهة برئاسة المستشار إسماعيل حفيظ التحقيق.
وفي هذه السطور نستعرض أبرز المعلومات عن "الشيميل".
في البداية تتكون كلمة "شيميل" بالإنجليزية "shemale" من جزأين، الأول هو "she"، وتعني "هي" والجزء الثاني male، وتعني "ذكر"، معنى الكلمة "هي ذكر"، ويطلق المصطلح على الفتاة بعد تحولها طبيًا من أنثى إلى ذكر، حيث تصبح امرأة متحولة جنسياً بأعضاء تناسلية ذكرية وتحمل الصفات الجنسية الثانوية لأنثى، وعادة ما يشمل ذلك الثديان.
العديد من المتحولين يعتبرون مصطلح "شيميل" ذو صفة مهينة، بحجة أنه يسخر أو ينم عن عدم الاحترام للهوية الجنسية والنوع الاجتماعي الخاص بالأشخاص المتحولين؛ وفي هذا الرأي، يؤكد المصطلح على الجنس البيولوجي للشخص ويهمل نوعهم الاجتماعي.
غالباً ما يعني استخدام مصطلح "شيميل" لوصف مرأة متحولة جنسياً بأنها تعمل في الجنس، وعادةً ما يُستخدم المصطلح في المواد الإباحية.
أما ثنائية الجنس أو الخُنُوثَة هي حالة الشخص الذي ولد بجنس وسط، أي بين ما يعدّ معياراً للذكورة والأنوثة، المعني بجنس وسط هو وجود اختلافات عن المعايير المعهودة للجنسين الذكر والأنثى، قد تكون اختلافات عضوية، صبغية، كروموسومية أو اختلافات في الخصائص الجنسية الثانوية أو غيرها من الاختلافات التي قد نعرفها أو لا نعرفها والتي قد لا تحدد بشكل قاطع كذكر أو أنثى حسب المعايير المقبولة طبياً أو قانونياً أو اجتماعياً.