في إطار سعيها للتحريض ضد الدولة المصرية، عملت جماعة الإخوان الإرهابية، على تشكيل شبكة عنكبوتية، متعددة الأدوار والمهام، وتمثلت أطراف تلك الشبكة في الثلاثي بهي الدين حسن، وجمال عيد، آخر تلك الشبكة المتحرش خالد علي.
الأخير تم توظيفه من قبل الجماعة الإرهابية، ليتولى الإجراءات القانونية وترويج الشائعات حول سوء المعاملة وعدم الزيارات والاختفاء القسري.
والمدهش في الأمر، أنه على الرغم من هذه الإدعاءات الكاذبة، إلا أن المتحرش يكون حاضراً أمام النيابة مع من يدعي أنه مختفي قسرياً.