ويتساقط القناع يوماً بعد الآخر عن المدعين الزائفين لحقوق الإنسان، فهاهو أحد الآفاقين بهي الدين حسين يروج لمعلومات مغلوطة حول ليبيا ليستخدمها للعبث بالأمن القومي بالمنطقة من أجل حفنة من الدولارات الملوثة.
بل يواصل دوره العبثي في ليبيا، بالاستقواء بالخارج لضرب استقرار ووحدة الشعب الليبي، فيستعين بأموال تحالف الشيطان لتنفيذ مخطط نقل الدواعش للحدود "المصرية/ الليبية"، وذلك بعد أن استعان تحالف الشيطان " قطر، تركيا، الإخوان" بالخائن بهي الدين حسين لتنفيذ مخطط تقسيم ليبيا.