خطوة بعد الأخرى، يسقط القناع الزائف، الذي يدعيه من يطالبون بحقوق للإنسان، فيدعمون حقوق الإنسان في جانب ومن جانب آخر يشمتون في الموت، فبدلاً من أن نجد أمهات تنتج أجيالاً تفتخر بها الأمم وتتباعى، إلا وأننا نجد أمهات تنتج إرهابيين لا يدعون للوطن حرمة.
ففي مفارقة غريبة تكشف الزيف والكذب الذي يدعوه المطالبون بحقوق الإنسان والمدافعون عنها، أن نجد الدكتورة ليلى يوسف"، والدة من تسبب في حريق المجمع العلمي، المدعو علاء عبدالفتاح، بأن تترشح كأم مثالية.