كشفت الفنانة إلهام شاهين، حقيقة دفنها في فيلم بستان الدم، قائلة: «كان فيه فيلم قديم وكنت وقتها في سنة تانية في المعهد، وكان عندي وقتها 18 سنة، كان اسمه "بستان الدم"»، موضحه: «كان المفروض أن يسرا بتذبحني، ويدفنوني هي وعادل أدهم».
وأضافت "شاهين"، خلال استضافتها ببرنامج "أنا وبنتي"، المُذاع عبر فضائية "أون إي"،: «المفروض كنا نصور المشهد دا في تونس، بس قالوا مش هنقعد نحفر في تونس، وكان الفروض يدفنوني في جنينة الفيلا، وبعدين قالوا نصور المشهد في أي جزء في حديقة في مصر».
وأوضحت «كان فيه جزء في حديقة الأهرام، حفروا وقالولي اكتمي نفسك شوية، على ما نحط عليكي التراب، وفعلا عملت كدا، وكان أصعب مشهد في حياتي»، متابعة: «بعد ما شالوا عليا التراب ببص حواليا لقيت كمية دود كتيرة جدا عليا».