قال الإعلامى تامر أمين تعليقا على سهرة في أماكن بها "راقصات"، "صحيح أنا بسهر، وفى احدي المرات كنت سهران فى مكان كان فى رقاصة .. وفوجئت بسيدة محترمة بجانبي تقول لي "ما أنت بتسهر زينا أهو .. أمال ليه عامل فيها شيخ، فكان ردي،"انا عمري ما قولت إني شيخ .. وبأزعم أني ماعملش حاجة غلط .. ورأيه في الرقص مالهوش علاقة بالسهر فى الأماكن العامة .. ومفيش حاجة اسمها رقاصة محترمة".
وأضاف أمين فى برنامج "شيخ الحارة"، على قناة القاهرة والناس، تعليقا عن علاقته بشريف مدكور، "قلت رأي فى شخصيته حينما ظهر فى إحدى برامج رامز جلال واتعصب عليه بعد المقلب، ووجدت شخصية أخرى غير التى تظهر على الشاشة، ومن هنا قولت رأي، وأنا ماعرفش شريف زعل لية، ودية حاجة كويسة انه يغير من نفسه .. نيتى كانت المدح .. أنه يرسم شخصية مختلفة عن شخصيتة الحقيقية وفوجئت انة زعل".
وتابع أمين، "مش حقيقي أن شكلي مودرن وتفكيري قديم، "فأنا راجعى وأفتخر" ولكن بمفهوم غير مفهومك .. أقصد المحافظة والتطور غير المضر، أنا على قديمة مع التحسينات اللي تناسبنا، وأنا لا أنفي تهمة إني بصباص .. أنا شخص بحب الجمال في الطبيعة أو في الستات".
وفى فقرة "تنقذ مين"، قال أمين، "أنقذ خيرى رمضان، رفيق مشوار طويل، وصداقة وزمالة واحترام وعلاقات اسرية، وأنقذ غادة عبد الرازق، لأنها أكثر موهبة من ياسمين الخطيب ورانيا يوسف، وأنقذ يوسف الحسينى، لأنه صديقى وخدوم وصاحب صاحبة".
وعن الأسوأ من الكورونا، قال أمين ساخرا، "أفكار إيناس الدغيدى"، ثم علق، "الأفكار المسمومة أسوأ من الكورونا، وإذا كان بيدى أن أنقذ شخصا واحدا من الكورونا، فأنقذ "السيسى" وفى ناس هتقول إنى بقول كده نفاق وتطبيل، ولكني أقول ذلك خوفا على مصر".
واختتم تامر أمين حلقة البرنامج قائلا، "أنا سعيد بالحظر لأن الالتزام هو ما سيجعلنا نعبر الجائحة والوباء، وأيضا سعيد لأني وجدت أشياء في عائلتي، واكتشفت أن الكورونا درسا للبشرية".