أعلن مركز الأزهر العالمي للفتوىٰ الإلكترونية، إطلاق حملة علىٰ مواقع التواصل الاجتماعى تبين الأضرارَ التى تُحدثها الشائعات والأخبار الكاذبة، وتأثيرها على الأفراد والمجتمعات، لما تمثله هذه الممارسات من هدمٍ للأوطان والمجتمعات، وزعزعةٍ للثقة المتبادَلة بين أفراد الوطن الواحد.
ويبين المركز فى هذه الحملة ما يترتب علىٰ هذه الممارسات من إثم شرعى يستوجب العقوبة فى الدنيا والآخرة.
وتهدف الحملة إلىٰ كيفية التصدى لهذه الأخبار الكاذبة من خلال تعاليم الدين الإسلامى الحنيف ونصوصه المقدسة،
ومن المنتظر انطلاق الحملة علىٰ مواقع التواصل الاجتماعى اليوم الثلاثاء.