صدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب العدد الجديد من مجلة عالم الكتاب لشهر إبريل 2019، وتضمن العدد الكثير من الملفات والحوارات والقراءات، كما يوزع مع العدد مجانا كتاب "تقرير الحالة السردية المصرية 2015"، وجاءت كتابات الأدباء والنقاد كالتالي.
في باب قابل للجدل كتب كل من إيمان أبو أحمد عن "الهلوجرام والمسرح"، وعبد الناصر حنفي عن "تأملات حول ماهية المسرح، ومصيره أمام تطور تقنيات الهولوجرام"، ورانيا غيث عن "الهولوجرام".
وتضمن بورتريه العدد والذي جاء تحت عنوان "دقات الخشبة السحرية" أربعة كتاب وهم على التوالي نهاد صليحة، فتحية العسال، أحمد شمس الدين الحجاجي، يسري الجندي، وأحمد مرسي.
وعن نهاد صليحة كتب كل من إبراهيم الحسيني عن "د نهاد صليحة.. معرفة مسرحية متحركة على قدمين"، وجرجس شكري عن "المسرح ونهاد صليحة.. صورة شخصية من قريب"، وشريف صالح عن "نهاد صليحة.. شذرات المحبة"، وأحمد عمر مصطفى عن " الباتافيزيقية ومسرح العبث في التيارات المسرحية المعاصرة"، وأخيرا سهى زكي عن "نهاد صليحة.. وإرث يصعب حصره".
وعن فتحية العسال كتب الدكتورة مروة وهدان عن "فتحية العسال.. وكسر ثقافة الصمت".
وعن أحمد شمس الدين الحجاجي الصوفي العاشق كتب عبد الهادي شعلان " رحلة البحث عن البطل الشعبي عند أحمد شمس الدين الحجاجي"، وأجرى إيهاب مصطفى حوارًا مع أحمد شمس الدين الحجاجي جاء تحت عنوان" أحمد شمس الدين الحجاجي: الأسطورة دين كامل الاركان.. والمسرح لدينا عبارة عن إيفيهات".
وعن أحمد مرسي رائد التراث غير المادي كتب محمد زيدان "د أحمد مرسي والتراث الثقافي.. قراءة الواقع/ قراءة الفكرة".
وأخيرا عن يسري الجندي مؤرخ الدراما المصرية كتب كل من الدكتور سيد علي إسماعيل عن "الصراع الفكري بين الرقابة ويسري الجندي مسرحية زعيط ومعيط نموذجا"، وكتب عمر توفيق عن "نهاية العالم ليست غدا .. محنة الفرد من أجل الصالح العام".، وأجرت رنا رأفت حوارا مع المؤلف يسري الجندي جاء تحت عنوان " يسري الجندي: أضفت للدراما شيئا جديدا وهذا فيما يقدم التراث الشعبي والسير الشعبية".
وفي باب قراءات كتب كل من أميرة بهي الدين عن "قراءة في رواية الحي العربي"، ود احمد فرحات عن "الكبت والقلق الروحي في "أكاذيبها تبيض لي"، ود أيمان سند عن "طقوس الموت في "يتحدثون بمفردهم"، ود محمد السيد اسماعيل عن "هوية الشعر وخصوصية الشاعر في "موسيقى الاظافر الطويلة"، وأخيرا مختار عيسيى عن "صندوق ورنيش محمد عطوة".
وفي باب حوارات أجرى الدكتور زين عبد الهادي حوارا مع ضياء الجنابي جاء تحت عنوان " ضياء الجنابي: حول الشعر والحجاب والمهجر"، وأجرت نور سليمان حوارا مع خليل الجيزاوي جاء تحت عنوان " خليل الجيزاوي: علمتني جدتي ان السارد الشاطر عليه أن يجعل القارئ منتبها ومنجذبا له طول الوقت"، وأجرى محمد محمد السنباطي حوارا مع أديب كمال الدين جاء تحت عنوان" أديب كمال الدين: شاعر الحرف والنقطة".
أما باب تنويعات فكتب فيه كل من عاطف محمد عبد المجيد عن "لماذا نهتم بالفن؟.. وما هي فلسفته؟"، ومحمد سيد ريان عن "صفحة مطوية من تاريخنا الثقافي"، وهاني حجاج عن " ثلاثية نجيب محفوظ.. هل ظلمها التنميط؟"، ومارك أمجد عن " الاسلام المسلح ..رؤوف مسعد يحوار نصر أبو زيد"، وأخيرا طلعت رضوان عن "نوبار الأرمني: عاشق مصر".
وفي باب يقظة القصة القصيرة وهو المف الذي أعده الكاتب والناقد سيد الوكيل وكتب أيضا تحت نفس العنوان مقالا، اتبعه بنشر عدد من القصص القصيرة لعدد من القصاصين وهم على التوالي، "الطرق الفرعية الاخيرة" للقاصة أميمة صبحي، و"العنكبوت" للقاصة ريهام إمام، و "أنا" للقاصة تيسير النجار، و"شجرة الابتسامات" للقاص مصطفى السيد سمير، و"صياد النهار" للقاص محمد علام، و"علبة زبادي" للقاصة هناء نور، و"عندما قررت الغزالة البرية أن تحب" للقاص عمرو عاطف، و"متلازمة الملعقة"، للقاص يس محمود، وأخيرا "الميت" للقاص أحمد عبد العاطي.
وفي باب صورة وكتابة كتب رامي عبد الرازق عن "مولانا الذي في أمن الدولة"، وفي باب حدوتة مصرية كتب كل من فتحي أبو المجد عن "اللغة ودلالات التناص في "جنوبي أنا والذهي"، ونبهان رمضان عن " جلالة من المختلط حتى بنت محمود.. داليا أصلان توثق لمجتمع المنصورة".
وفي باب كواليس كتب كل من فرج مجاهد عبد الوهاب عن "خدوش بسيطة.. بين القص القصير والقص القصير جدا تنامي سرد حياتي وإنساني"، وممدوح رزق عن " عن المختارات القصصية لشريف صالح"، وأسامة الحداد عن "لعبة الحضور والغياب في "صباح مناسب للقتل"، وعلي لفتة سعيد عن " الاستقصاء الجمالي ومفعول النقد أول كتاب عن الجنس في الرواية العراقية"، وإيهاب الورداني عن "عبد المجيد المنجد وأنا على تلة "نسيان وكذب وصدق"، وأخيرا كتب عبدالله المتقي عن " ثلاث لوحات مغربية في رواية " ثلاث ليال".
وفي باب تحت الطبع نشرت نصوص ليوسف الفرماوي من كتابه الجديد "قصص قصيرات".
وفي باب ترجمات كتب كل من منال مكرم عن "ليتنا ننشر ثقافة حب الحياة"، ومحمد أحمد حسن عن "الآن فقط اشعر بمخاض الكتابة".
وفي الأبواب الخاصة كتب رئيس التحرير الدكتور زين عبد الهادي في باب نوافذ مفتوحة عن "المعتقد الثقافي والتقدم المعرفي: صراع أم تآلف"، وفي باب "الترجمان" كتبت ياسمين مجدي تحت عنوان" رحلة عمر باشا لاتاس إلى السلطان"، وكتب الناقد شعبان يوسف في باب "أوراق شائكة"، وكتبت ا. د. دينا محمد عبده عن "د أبو بكر يوسف .. حكاية عاشق الادب الروسي"، وكتب طه عبد المنعم في باب "الكتبجية"، وكتب محمد عبد الحافظ ناصف في "كواليس"، وكتبت الكاتبة الكبيرة زينب العسال في باب "غزل البنات"، وكتبت الدكتورة هويدا صالح في باب"هوامش"، وكتب الروائي الكبيرسعيد نوح في "باب البيت"، ومنير عتيبة في باب "عن الكتاب".