تداول الرواد عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" منشورًا لسيدة تستغيث بإنقاذها من أخيها الذي اعتدى عليها ضربًا، ما أدى إلى اتلاف خلايا مخها لكثرة الاعتداء عليها بالضرب، وذلك بسبب الميراث.
قالت الفتاة، "إن أخيها كان يرفض أن تتزوج خوفا على الميراث ولكن شاء القدر أن تتزوج وبقى وراءها حتى طلقها من زوجها ولكنه اكتشف انها حامل، فقام بحبسها وحاول أن يجهضها ولكن إرادة الله كانت أقوى ورغم أنه كان يعطى له حقن لتدمير خلايا المخ إلا أن وضعت طفلها وتمكنت من الهرب وذهبت إلى بيت طليقها واعطته الطفل وطلبت منه أن يحميه، وعندما علم أخيه بذلك قام بتهديد طليقها ورفع دعوى ضم صغير".
وتابعت حديثها" أنه كان يريد أن ياخذ الطفل لمحاولة قتله حتى لا يقاسمه أحد فى الميراث، بعد أن دمر الخلايا العصبية لأخته وأصابها بمرض نفسي بسبب التعدى بالضرب عليها، مما جعلها تستغيث عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتطلب إنقاذها من أخيها".
تابعوا أخبار بلدنا اليوم على Google News
