عدة رسائل اجتماعية وجهها الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال مؤتمر ميونخ للسياسات الأمنية بألمانيا، حين قال عندما سقطت دول جوار وأصيبت بحالة عدم الاستقرار وحروب أهلية، تعرضت مصر لحالة نزوح وهجرة من الدول العربية والإفريقية، ولدينا فى مصر 5 ملايين لاجئ نستضيفهم، لا يقيمون فى مراكز أو معسكرات إيواء.
كما وجه الرئيس عدة رسائل أخرى ذكر فيها:
1- نتطلع للتعبير عن شواغل الشعوب الأفريقية الرامية لتحقيق الاستقرار ودفع عجلة التنمية .
2- ينعقد المؤتمر هذا العام وسط تحديات ومخاطر متزايدة ومتشعبة
3- تحديات العصر الراهن تفوق قدرة أي دولة أو تجمع محدود على مواجهتها.
4- الدول صارت لا تعترف بالحدود الجغرافية، وبأت تأثيرها يشمل الجميع.
5- مشكلات الفقر والبطالة وضعف الإنتاجية وتردي مستوى الخدمات المختلفة.
7- ملف إعادة الإعمار والتنمية في فترة ما بعد النزاعات.
8- تعمل على تدشين مركز الاتحاد الأفريقي لإعادة الإعمار والتنمية .
9- نرحب بالتعاون مع جميع الشركاء الدوليين لإرساء منظومة الأمن وتحقيق التنمية المستدامة في القارة الأفريقية.
10- عدم تسوية القضية الفلسطينية بصورة عادلة ونهائية، يمثل المصدر الرئيسي لعدم الاستقرار في الشرق الأوسط.
11- حرصت مصر على تقديم العون للأشقاء في ليبيا لمساعدتهم على استعادة عافيتهم وتوحيد المؤسسة العسكرية.
12- نستضيف الملايين من اللاجئين يعيشون باندماج في المجتمع المصري، دون أي دعم خارجي ملموس
13-الحرص الكامل على عدم المتاجرة بهذه القضية التي تتعلق بجوانب إنسانية في المقام الأول.
14- مصر لديها 5 ملايين لاجئ دون العيش في معسكرات أو مراكز إيواء.
15- موقع مصر الإستراتيجي يؤثر ويتأثر بالمنطقة العربية وأفريقيا وأوروبا.
16-عندما سقطت دول بالجوار تأثرت مصر بعمليات نزوح وهجرة.
17-المصريون جميعهم سواء، ولا وجود لأقليات دينية في مصر.
18- كل مدينة جديدة ينشأ بها مسجد وكنيسة ولا فرق بين مسلم ومسيحي فالكل مصريون.
19- الدولة المصرية قامت بإجراءات تستهدف ترسيخ قيم التسامح والعيش المشترك.