من شبكة راديو وتلفزيون العرب هكذا انطلقت وفاء الكيلاني بمشوارها الإعلامي، انتقالًا للبرامج التلفزيونية والتي أضفت عليها لمستها الجدلية والجريئة، وهو مايميز شخصية الكيلاني الحوارية عن غيرها من مذيعات جيلها .
البداية:
ومن "صندوق الدنيا" لـ "ضد التيار" مرورًا ببرنامج "بدون رقابة" عادت بعد خمس سنوات ببرنامج "المتاهة" في ظل الأحداث السياسية في مصر والذي استمدت فكرته من برنامج كندي.
تيم حسن.
وكلل نجاحها الإعلامي في التقديم الإذاعي انتشار خبر زواجها من الفنان السوري تيم حسن، وذلك بعد انتشار أقاويل حول قصة حب ربطته بوفاء الكيلاني، حيث أصبح خبر زواجهما هو الأكثر تداولًا على الصحف والمجلات ومواقع التواصل الإجتماعي في تلك الفترة .
تخاريف.
وقد استأنفت "الكيلاني" ظهورها من جديد من خلال برنامج "تخاريف", وهو من انتاج قناة MBC ولكن فوجئت إدارة القناة بتهافت LBC و LDCاللبنانيتين على الحصول على حق عرض البرنامج، والإنتهاء من الإجراءات اللازمة بحيث يتم العرض بدءًا من الأسبوع المقبل.
و أظهر البرنامج صدًى مدوي, وهو ماأسرع بقدوم القناتين للحصول على حق العرض وعلى وجه السرعة, حيث كانت ضيوف الحلقات السابقة الفنان وائل كافوري والنجم إياد نصار وحلقة الطفلين "محمود يوسف" وحلقة الفنانة السورية منى واصف, ورغم كل ماتتعرض له وفاء الكيلاني من انتقادات إلا أنها لازالت تحتفظ ببريق جذاب لنوعية البرامج التي تقدمها, بالإضافة لأسلوبها الذي يختلف عن غيرها من المذيعات الموجودين على ساحة البرامج الحوارية.