نشرت الراقصة سما المصري، صورة لها ظهرت من خلالها بإطلالة جريئة مرتدية "مايوه" في حمام السباحة، وأثارت جدلًا واسعًا بين متابعيها عبر حسابها بموقع الصور والفيديوهات الشهير «انستجرام».
وكتبت «سما»، تعليقًا على الصورة: "عندها أربعين سنة إزاي دي".
وأثارت الصورة التي نشرتها المصري ردود فعل واسعة بين متابعيها عبر الموقع، والذين بدورهم أكدوا أنها تتعمد نشر الصور الجريئة، من أجل لفت الانتباه، خصوصًا أنه لا يوجد لها أي دور يُذكر في الفن سواء تمثيل أو غناء.
جدير بالذكر أن «سما»، تشارك باستمرار متابعيها بصور جريئة أو تعليقات مُثيرة للجدل، وفي بعض الأحيان تتعمد أن تهاجم المشاهير بشكل مُبالغ فيه.
ومن المعروف أن سما المصري، دائمًا تحاول أن تؤكد أنها ليست راقصة استعراضية كما يلقبونها، إنما هي مغنية، لافتة إلى أن جماعة الإخوان الإرهابية هم من أطلقوا عليها لقب راقصة، وأضافت أنه ليس عيبا في أن تكون راقصة، ولكنها توضح الحقيقة للناس أنها مغنية فقط، وكانت في السابق عضوة بنقابة الموسيقيين.