جددت الخارجية الجزائرية، رفضها لاستخدام الحل العسكري في النيجر بعد إعلان مجموعة الإيكواس استخدام القوة العسكرية خلال الفترة المقبلة لعودة النظام الدستوري، وفقًا لوسائل إعلام جزائرية.
وقال أحمد عطاف، وزير الخارجية الجزائري، إن الحل العسكري بالنيجر يؤدي إلى تداعيات خطيرة بالإضافة إلى عدم تحقيق التدخل العسكري للأهداف المنشودة.
وشهدت النيجر انقلابًا عسكريًا أدى إلى احتجاز الرئيس الشرعي محمد بازوم، والسيطرة على الحكم، مما دفع المجتمع الدولي إلى التلويح بالتدخل العسكري لعودة النظام الدستوري.