أعلنت الاتحاد الأوروبي إرساء أسس لفرض أولى العقوبات على الانقلابيين بالنيجر لتفويض الديمقراطية، وفقًا لوسائل إعلام أمريكية.
وفي وقت سابق، أكد رئيس مجموعة إيكواس، أن الجلوس على طاولة الحوار والتوصل لحل دبلوماسي، أفضل طريقة لحل الأزمة في النيجر.
وقال أومودو محمدو، رئيس وزراء النيجر الذي أقيل من منصبه بعد الانقلاب، إن الرئيس الشرعي للنيجر، محمد بازوم لم يستقيل من منصب رئيس الجمهورية حتى الآن، مؤكدًا على إمكانية استعادة هياكل الدولة، وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز.