على أبواب محكمة الأسرة وقف زوج يدعي محمد .م يتهم زوجته بالنصب والتزوير على الحكومة، وطلب رفض دعاوى النفقة والتبديد والخلع.
وقال الزوج في الدعوى المقامة من زوجته، "الحقيقة في طلب زوجتي الانفصال مني، ليس له علاقة باستحكام العيش معي، وأنها تخشى ألا تقيم حدود الله كما تدعي، لكن الحقيقة تتعلق بطمع زوجتي في معاش والدها والأموال التي ستحصل عليها.
وتابع الزوج أمام قاضي محكمة الأسرة "زوجتي فجأة، طلبت أموالا لشقيقها، وأخبرتها أن مرتبي يكفي فقط لسد احتياجات أسرتي، فردت علي أنا شقيقتها الصغيرة هي من حكمت بعمل قرض على الفيزا ملكي، وأشقائها من سيقومون بسداد أقساط القرض".
وأضاف الزوج "قولتلها أختك متحكمش عليا، والقروض بتدخل على أصحابها بالخراب،وأنا شغال بدل الشغلانه اتنين علشانك إنتى وأولادى إنما أخوكى عنده بدل الأخ أربعة.
وكشف الزوج أن زوجته طلبت منه أن يطلقها وبعد انتهاء العدة يتزوجها عرفي، وهذا الأمر سيسمح لها بالحصول على معاش والدها، ومعاش المطلقات.