ما زالت أزمة مطرب المهرجانات حسن شاكوش وزوجته ريم طارق محل اهتمام وتساؤلات الجمهور، وذلك بعد ما حصلت الأخيرة على قرار من النيابة بتمكينها من فيلا زوجها للإقامة بها في كومباوند شهير بـ6 أكتوبر.
وقررت جهات التحقيق حفظ التحقيقات في خلافات أزمة ريم طارق مع حسن شاكوش، وتحويلها لمحكمة الأسرة.
وكانت يم طارق قد حررت محضرًا ضد حسن شاكوش تتهمه فيه بطردها من منزل الزوجية منذ أيام، والاستيلاء على المنقولات الزوجية وشبكتها وإيصال أمانة لصالحها بديل مؤخر الصداق.
واتهمت ريم طارق، زوجة المطرب حسن شاكوش، شقيق زوجها بالتهجم على والدتها أثناء زيارة قامت بها لوالدة حسن شاكوش، لتشكو لها من التأثير السلبي لتداول أخبار أزمتهما في الإعلام ومواقع التواصل.
ومن جانبها، تقدم محامي شاكوش ببلاغ للنائب العام ضد أسرة زوجته، اتهمهم فيه بالتعدي عليه وسبه بعبارات خادشة للحياء، على مرأى ومسمع من الجيران.
وذكر البلاغ المُقدم من حسن شاكوش أن أسرة زوجته قامت بتاريخ 21 مايو الماضي، بالتعاون مع أشخاص آخرين، بالتعدي عليه وسبه وقذفه بعبارات لاذعة وخادشة قائلين "حسن شاكوش طلع مبيعرفش".
وأشار البلاغ إلى تقدم حسن شاكوش بحافظة مستندات تضم فيديوهات بالسب والقذف، موضحًا أن تلك الشتائم سببت له أضرارًا نفسية ومعنوية ومادية، ومطالبًا باتخاذ الإجراءات القانونية ضد المشكو في حقهم طبقًا لنصوص القانون.