يعد يوم تحرير سيناء من الأيام التي لا تنسي في تاريخ مصر بعد انسحاب آخر جندي إسرائيلي منها فى 1982 وفقا لمعاهدة كامب ديفيد .
وقدمت السينما المصرية العديد من الأفلام السينمائية التى تستعرض بطولات جيشنا على أرض سيناء الحبيبة تستعرضها بلدنا اليوم في التقرير التالى..
الطريق إلى إيلات
الطريق إلى إيلات أنتج عام 1993، من بطولة صلاح ذو الفقار ونبيل الحلفاوي ومادلين طبر ومن اخراج إنعام محمد علي، وسيناريو وحوار فايز غالي.
تدور أحداث الفيلم إبان حرب الاستنزاف عام 1969 قبل حرب أكتوبر، بالتحديد في شهر يوليو، ويتناول الفيلم الغارات المصرية على ميناء إيلات الإسرائيلي، وهي العمليات التي نفذتها مجموعة من الضفادع البشرية التابعة لسلاح البحرية المصري، حين هاجموا ميناء إيلات الحربي وتمكنوا من تدمير سفينتين حربيتين هما بيت شيفع وبات يم والرصيف الحربي للميناء، ثم عودة الأبطال بعد إتمام مهمتهم بنجاح، بعد استشهاد بطل واحد.
الرصاصة لا تزال في جيبي
الرصاصة لا تزال في جيبي أنتج عام 1974، وهو من بطولة محمود ياسين، وحسين فهمي، ويوسف شعبان، وصلاح السعدني، ونجوى إبراهيم، وسعيد صالح، وعبد المنعم إبراهيم، وحياة قنديل، وقصة إحسان عبد القدوس .
ونال جائزة أحسن قصة، وسيناريو وحوار رمسيس نجيب ورأفت الميهي، والفيلم من إخراج حسام الدين مصطفى.
حائط البطولات
فيلم حائط البطولات أنتج عام 1999، كان بطولة كلاً من محمود ياسين، وفاروق الفيشاوي، وأحمد بدير، وحنان ترك، وخالد النبوي، وعايدة عبد العزيز، ومجدي كامل، وندى بسيوني، ومها أحمد، وبهاء ثروت، وخليل مرسي، وحجاج عبد العظيم، وسميرة محسن، وثريا إبراهيم، وغسان مطر، ومحمد خيري، وطارق النهري، وغادة إبراهيم، وأحمد دياب.
ومن إخراج محمد راضي وقصة إبراهيم رشاد، وسيناريو وحوار مصطفى بدر ومحمد راضي وإبراهيم رشاد.
إعدام ميت
فيلم إعدام ميت من إنتاج عام 1985، بطولة محمود عبد العزيز وفريد شوقي ويحيى الفخراني وبوسي وليلى علوي.
وتدور أحداث الفيلم في عام 1972 عندما ألقي القبض على منصور مساعد الطوبجى العميل للمخابرات الإسرائيلية والحكم عليه بالإعدام، لتستغل المخابرات المصرية الشبه الكبير بين منصور وضابط المخابرات المصري عز الدين فينتحل شخصيته ليتولى مهمة معرفة أسرار المفاعل الذري الإسرائيلي ديمونة.
العمر لحظة
فيلم العمر لحظة من إنتاج عام 1978، في أعقاب حرب يونيو 1967، تعيش الصحفية نعمت الجانب الساخن من حياتها، مع زوجها عبد القادر رئيس تحرير إحدى الجرائد التي تعمل بها محررة، من خلال نشر مقالاته التي تدعو إلى اليأس أثناء الحرب مع إسرائيل، وفي الليالي يصاحب النساء، بينما آمنت نعمت بأن العمل الوطني هو مفتاح شخصية المرء.