يفكر الكثيرون أن الطيبة هي نوع من السذاجة وانسياب بالاخلاق الحميدة ، ولكن هذا كله خاطئ تماما وهناك دراسة تقلب الموازين تكشف أن الطيبة تحمي من أمراض خطيرة وذلك باستخدام هارفارد أن الطيبة تحمى صاحبها من إشارة بالمشكلات الصحية والنفسية والعقلية وأن يتحلى بهذه الصفة يكسب كثيرا في حياته وهذا عكس ما يعتقده الكثيرون.
في ظل الظروف البيئية التي يشعر بها الأشخاص الذين يعانون من المرض ، فإنهم في مرحلة الطفولة المبكرة.
ووجدت أن الناس الناس الذين تتأهبهم أعمال تظهر في تصرفاتهم.
بنسبة تصل إلى 50٪ ، كما أن القلق والاكتئاب أسباب مرضية ومزمنة مثل الزهايمر وضعف نسبة
خلق الله الأشياء كلها في الحياة ضمن موازين وقياسات ... فالزيادة أو النقيصة تسبب المشاكل فيها.
وهكذا تصبح حياتنا وأفعالنا وعواطفنا لا بد أن تكون ضمن موازين دقيقة ، وليست واحدة منها ، فالزيادة والنقيصة تسبب لنا المشاكل.
استخدام نقاط القوة في الشخصية الأخلاقية الآخرين قد يكون مفيدا للصحة الجسدية للفرد.
فغال الله جعل الفتنة والابتلاءات بالخير والشرمة بعبادة لينتبه الغافل وليرجع العاصى إلى حظيرة الإيمان وذلك ولله المثل الأعلى كأمتحان الدور الثانى للطالب الغافل ليعوض ما فاته في الإمتحان الأول.