أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم السبت، بيانًا بمناسبة اليوم العالمي للأسرة، الذي يحتفل به في 15 مايو من كل عام، والذي أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1993، للدعوة إلى الاهتمام بـ الأسرة وحث الدول والهيئات الرسمية وغير الرسمية للعمل على رفع المستوى المعيشي للأسرة لتكون وحدة فعالة في التنمية الشاملة وتحقيق الأهداف التنموية، يعكس اليوم الأهمية التي يوليها المجتمع الدولي للأسر ودورها في التنمية، ويتم الاحتفال هذا العام تحت شعار الأسر والتحضر.
ووفقا لبيانات نشرة الزواج والطلاق عام 2020:
8.7 حالة زواج مقابل 2.2 حالة طلاق لكل ألف من السكان عام 2020، وبلغ عدد عقود الزواج على مستوى الجمهورية 876015 عقد زواج عام 2020 بمعدل 8.7 لكل ألف من السكان، بينما بلغ عدد حالات الطلاق على مستوى الجمهورية 222036 حالة طلاق لنفس العام، بمعدل 2.2 لكل ألف من السكان.
ومن أهم المؤشرات الإحصائية التي يصدرها الجهاز، والخاصة بالأسر المصرية وفقا لمصادرها:
وفقا لتقديرات السكان في 1 / 1 / 2022
بلغ عدد الأسر المصرية 25.5 مليون أسرة.
55.3 % من إجمالي عدد الأسر يقيمون بالريف (14.1مليون أسرة)، 44.7٪ من إجمالي عدد الأسر يقيمون بالحضر (11.4مليون أسرة).
34.3 % من الأفراد في الفئة العمرية) أقل من 15 سنة).
26.8 %من الأفراد فى فئة الشباب (15-29 سنة).
35.1 %من الأفراد في سن العمل (30-64 سنة).
3.9 %نسبة كبار السن (65 سنة فأكثر).
برنامج حياة كريمة
يهدف البرنامج إلى:
التخفيف عن كاهل المواطنين بالتجمعات الأكثر احتياجا في الريف والمناطق العشوائية في الحضر.
التنمية الشاملة للتجمعات الريفية الأكثر احتياجا؛ بهدف القضاء على الفقر متعدد الأبعاد لتوفير حياة كريمة مستدامة للمواطنين على مستوى الجمهورية.
الارتقاء بالمستوى الاجتماعي والاقتصادي والبيئي للأسر المستهدفة.
توفير فرص عمل لتدعيم استقلالية المواطنين وتحفيزهم للنهوض بمستوى المعيشة لأسرهم وتجمعاتهم المحلية.
الاستثمار في تنمية الإنسان المصري.
سد الفجوات التنموية بين المراكز والقرى وتوابعها.
تستهدف مبادرة حياة كريمة تطوير وتحسين حياة جميع قرى الريف المصري 4600 قرية، 30 ألف تابع لها (كفور ونـجوع وعزب) ويبلغ إجمالي المستفيدين 58 مليون مستفيد وبتكلفة إجمالية 700 مليار جنيه.