أقدمت فتاة تونسية تبلغ من العمر 27 عاما، من مدينة "صيادة " من ولاية المنستير التونسية، على الانتحار شنقا، حيث تم العثور على جثتها فى منزل عائلتها.
وقال الكاتب عام "توفيق الشاهر" في تصريح لإذاعة "موزاييك" بأن الفتاة المنتحرة تحولت إلى تونس العاصمة وبالتحديد إلى سفارة مصر للحصول على وثائق تمكنها من السفر إلى مصر لعقد قرانها على شاب مصري تعرفت عليه عبر شبكة التواصل الاجتماعي، إلا أن والدتها رفضت فكرة سفرها واختلفت معها.
وقد تم فتح محضر بحث في الواقعة والأبحاث جارية لكشف ملابسات هذه القضية.