أكدت صفحة حقوق المرأة " women rights " التي نشرت كواليس تعذيب النجمة ياسمين عبد العزيز لخادمتها أنها ليست علي خلاف مع النجمة لكن واجبها الدفاع عن العنف ضد المرأة .
وردت الصفحة على القضية قائلة: إحنا صفحة محترمة وبندافع عن حق المرأة مهما كانت مين فقط وليس لنا اى اهداف اخري ولما نشرنا البوست الى نزل نشرناه لانه موثق بورق رسمي وحقيقي وغير كده مكناش هننشره وكمان من حق الفنانه المحترمه ياسمين عبد العزيز انها تطلع ترد وتقول اذا كان الورق ده حقيقي والى حصل ده حقيقي ولا لا مش تقول حمله مموله وحمله مدفوعه والكلام ده!
وأضافت: احنا حمله مش مدفوعه ولا لينا مصلحه الا الدفاع عن الحق واحنا لسه عاملين الصفحه دي جديده بدل الى اتقفلت لنا لاننا بنظهر الحقيقه وعلشان كده بنعمل اعلان ليها. ولو مكناش اتاكدنا ان الكلام ده والورق ده حقيقي مكناش هننشره واحنا حمله للدفاع عن حق المرأة والعنف ضدها واسوء أنواع العنف لما يجي من مرأة زيها، والاسوء لما تكون المرأة دي فنانة معروفة ومشهورة ومعروف عنها كلام عكس إلى ظهر ده.
وتابعت: البوست كان موضح كل شئ وان الشغاله هربت من بيتها على السفاره الفيلبينيه خوفا منها ولو كان الموضوع بسيط او سهل مكانتش هتروح المجلس القومي للمرأة و نيابة المعادي ويطلبو احضار الفنانة ويتحقق معاها وهي تضطر تنهي المحضر بالصلح علشان خايفه علي سمعتها لاكن مش خايفه البنت حصلها ايه نفسيا وعصبيا.
واختتمت الصفحة المنشور بـ "ومع احترامنا الكامل لاستاذ أحمد العوضي انه بيقول مراتي خط احمر لا يا استاذ احمد الحق هو الخط الاحمر مفيش حد خط احمر .. ولو كنت عاوز ترد كان ممكن ترد علي الي حصل ده حصل فعلا وحقيقي ولا مش حقيقي، بس اظن انك مش هتعرف تعمل ده لانك عارف انه حصل وحقيقي وبمستندات، بدل ما تقول حمله مدفوعه والكلام ده . تقول انه الورق ده مزور او مفبرك ولكن ده ورق حقيقي ورسمي.. الظلم لا يسقط بالتقادم.. الظلم ظلمات ليوم القيامة.. وسوف نوالي نشر الكتير من الرسائل الحقيقيه مهما كانت ضد مين !".