عندما نذكر أسم "عنتيل"، يأتي في ذهن القارء تسريب فيديوهات منافية للأداب، ومن خلال هذا الموضوع نرصد لكم أبرز الأسرار والكواليس حول "عنتيل الفنانات"، ولكن الموقف هنا مختلف حيث أنة تزوج منهم، وأشتهر داخل الوسط الفني بأسم "عم صميدة"، وكان من أشهر طباليين الأفراح والحفلات داخل الوسط الفني بمصر، ومن خلال هذا الموضوع نرصد لكم أسرار خفية داخل حياة "عم صميدة".
تبرأ أسرته منة
"عنتيل الفنانات" أسمة الحقيقي مصطفى عيد، وهو من مواليد حي بولاق بالقاهرة وكان يهتم منذ صغرة بالفن والفنانين، وكانت أسرتة تغضب من أهتمامة بالفن وحاولوا أكثر من مرة أبعادة عن هذا الطريق ولكن جميع محولاتهم أنتهت بالفشل، حتى تبرأت أسرتة منة، وبعت أن تبرأت أسرتة منة عاش وحيداً داخل حجرة بشارع نجيب الريحاني، وتزوج بتلك الحجرة عدد كبير من نجمات الفن.
الخطوة الأولى بمجال الفن
سلك مصطفى عيد أول خطواتة في مجال الفن، حيث عمل كطبال لانة يجيد العزف على الطبلة بجدارة، وأسس فرقة للفنون الشعبية وأحياء الحفلات والأفراح بالأماكن الشعبية حتى أصبح أشهر طبال في مصر.
زيجات عنتيل الفن
تزوج "عم صميدة" الذي أشتهر بأسم عنتيل الفنانات من 205 فنانة من بينهم زواج عرفي وزواج رسمي، وحصل على لقب "شهريار القرن" وقتها، وطالب بضم أسمة في موسوعة جينس، وكانت أول زيجة له من مطربة شعبية تدعى "مديحة"، ورغم حبة الشديد من تلك الفتاة إلا وأنة أنفصل عنها بعد زواج أستمر لمدة عام بسبب رغبتها في الإنجاب وهو يرفض ذلك الأمر.
وكانت الزيجة الثالثة لـ"عمر صميدة" كانت من الفنانة والراقصة الإستعراضية نجوى فؤاد، وتعد تلك الزيجة هي الأشهر في تاريخ زيجاتة، وقدم مهر وقتها ربع جنية.
والزيجة رقم 200 لـ"عم صميدة" كانت من المطربة الشعبية فطمة عيد، وكأن أهل الفنانة فطمة عيد يرحبون بتلك الزيجة وأنفصلت فطمة عيد عنة بعد أن أشتهرت في عالم الغناء ورفضت أن تحصل على مؤخرها.