حالة من الجدل سيطرت على دولة الجزائر في الفترة الماضية بسبب أستقطاب الفنانين الأجانب لتنشيط السياحة داخل الدولة، كان من ضمن هؤلاء الفنانين محمد رمضان وهيفاء وهبي.
الأمر الذي جعل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، يبت في هذا الأمر ويصدر بعض القرارات، وأستند بنص قانوني يضبط من خلالة معاير أستقطاب الفنانين الأجانب داخل بلادة، وكلف وزارة الداخلية والثقافة الجزائرية بضبط تلك المعاير، وفقاً لما ذكرتة جريدة النهار الجزائرية.
ويذكر أن وزارة الثقافة الجزائرية أصدرت بيان تكشف بة تفاصيل تلك الواقعة، مشيرة من خلال البيان بأن هناك حملات تشوية يقوم بها أطراف معلومة للتحريض، موضحين أن الفنانين والمبدعين الجزائلايين هم الأولى من الفنانين الأجانب والعرب، لان الفنانين الجزائريين هم من سيروجون لسياحة بلدهم.
ويذكر أن الفنانة هيفاء وهبي في عام 2010، ظهرت في فيديو لها وتصرح من خلاله وهي تقول أنها لن تغني أبداً لشعب السكاكين، ولذالك غضب الشعب الجزائري من قرار الأستعانة بهيفاء وهبي.