يعد الإجهاد النفسي لديه القدرة على التأثير السلبي على حياتنا، ويمكن أن يسبب حالات جسدية ، مثل الصداع ومشاكل في الجهاز الهضمي واضطرابات النوم، ويمكن أن يسبب أيضًا ضغوطًا نفسية وعاطفية ، بما في ذلك الارتباك والقلق والاكتئاب.
وفقًا لجمعية علم النفس الأمريكية ، يمكن أن يؤدي الإجهاد المزمن غير المعالج ، أو الإجهاد المستمر والذي يستمر لفترة طويلة من الزمن ، إلى ارتفاع ضغط الدم أو ضعف جهاز المناعة.
وهناك فرق بين الضغوطات والتوتر الفعلي، والإجهاد يمكن أن يكون شخص أو مكان، أو الوضع الذي يسبب لك التوتر، الإجهاد هو الاستجابة الفعلية لواحد أو مجموعة من هذه الضغوطات.
هناك عدد من المواقف التي يمكن أن تسبب التوتر مثل:
صراعات العلاقة في المنزل
مسؤوليات العمل الجديدة أو المتزايدة
مطالب متزايدة
ضغوط مالية
فقدان احد افراد اسرته
مشاكل صحية
الانتقال إلى مكان جديد
التعرض لحادث صادم أو أكثر ، مثل حادث سيارة أو جريمة عنيفة
قبل الموجة الثانية.. طريقة سهلة تحمي مناعتك من الإصابة بالإنفلونزا وكورونا
احذر.. الاستحمام وقت طويل في الشتاء يؤدي إلى أمراض جلدية