وعى المصريين، كأس من النار سكبت على رؤوس أعداء الوطن، وانكسرت عليها دعوات التخريب الإخوانية، خاصة بعد رفض
الشعب الانسياق خلف المحرضين وتصدى لحملات الأكاذيب
الإرهابيون.
اليوم الشعب المصرى أن قراره بيده، ليس اليوم فقط
وإنما منذ ست سنوات، حينما انتخب المصريين الرئيس عبد التفاح السيسى ليتولى رئاسة البلاد ويقوم بمهمة انقاذ مصر من عثرتها.
الوعي المصري ازداد يوماً وراء الاخر، إلى أن أصبح اليوم الصخرة التي انكسرت عليها كل دعوات التخريب التي تطلقها جماعة الإرهاب أو من يساندونهم.
20 سبتمبر 2020 هو اليوم الذى أرادته الجماعة الإرهابية يوم للتخريب والفوضى والحرق، لكن المصريين بوعيهم جعلوه شاهداً على فشل ذريع للجماعة وشهادة وفاة جديدة تضاف لسجل الإخوان الإرهابيين.
ويرجع السبب في فشل مخططات الأخوان الإرهابية، إلى وعى الشعب المصرى برغبة هذه الجماعة في تدمير الدولة المصرية،
وادركوا إنجازات الرئيس عبد الفتاح السيسي، وشعروا بالتنمية على أرض الواقع.
فبمجرد إطلاق دعوات التخريب تصدى لها المصريين في الشارع وحتى في السماء الإلكترونى، من خلال إطلاق هاشتاج "مش نازلين يوم 20" الذى تصدر الترند على تويتر، ليعلن المصريين رفضهم لأى محاولات تخريبية، مجددين الثقة فى الرئيس عبد الفتاح السيسى وإستمرار واستكمال مسيرة الإنجازات، والمشروعات الكبرى والعملاقة.
تابعوا أخبار بلدنا اليوم على Google News
