بسبب تسريب لسفينة نتج عنها حسائرفادحة لما لايقل عن 1000 طن من الوقود فى جزيرة موريشيوس أدى إلى تلوث الساحل، وخاصة المناطق المحمية حيث توجد غابات المنغروف والأنواع المهددة بالانقراض والمياه الصافية الكريستالية التي يشتهر بها السياح، مما دفع الآلاف إلى تنظيم احتجاجات للتحقيق فى التسرب النفطي الذي تسببت فيه سفينة يابانية والموت الغامض لما لا يقل عن 40 من دولفين عثر عليها ميتة بالقرب من موقعها.
حسب تقديرات المنظمين والصحافة المحلية اقتحم ما بين 50 ألفًا و 75 ألف مواطن - - ساحة الكاتدرائية ظهرًا ، في قلب العاصمة للاحتجاج.
وحضر المسيرة جميع فئات مجتمع موريشيوس ، بما في ذلك العديد من النساء والشباب ، ومعظمهم ارتدوا ملابس سوداء للإشارة إلى كوارث الوقود، وجاءت التعبئة للتعبير عن استياء المواطنين من العواقب البيئية والاقتصادية الخطيرة لهذا التسرب.
دولة عربية تطرح دواء معتمدا لعلاج كورونا
تستعد شركة الأدوية السورية "تاميكو" لطرح دواء "أزيثرومايسين" اليوم في الأسواق، وهو دواء معتمد في البرتوكول العلاجي لفيروس كورونا والوقاية منه. ونقلت صحيفة "الوطن" السورية عن كتاب لوزارة الصناعة السورية ورد فيه أن المستحضر الجديد يستخدم لمعالجة التهاب الشعب الهوائية والجيوب الأنفية والالتهاب الرئوي المكتسب من المجتمع والإنتانات غير المعقدة للبشرة والجلد. كما يستخدم في علاج التهاب البلعوم واللوزتين ومرض القرحات التناسلية عند الرجال والتهاب الأذن الوسطى والجيوب الأنفية والتهاب الرئة المكتسب عند الأطفال. وأوضحت الوزارة أنه سيتم تسويق المنتج الجديد لتلبية طلب السوق المحلية عليه. تابع ايضًا: المصل واللقاح توجه تحذير شديد اللهجة بخصوص فيروس كورونا|فيديو كد الدكتور أمجد الحداد، رئيس قسم الحساسية والمناعة بالمصل واللقاح، أن مصر تسير بمنحنى جيد من إصابات كورونا فى الفترة السابقة، مشيرا إلى أنها وصلت لذروة الإصابات ثم حدث انحسار، أن مصر قامت بوضع خطة للإجراءات الاحترازية لفيروس كورونا، موضحا أن المواطنين التزموا بها، وكان هناك خوف منهم من الفيروس. وأضاف "الحداد"، خلال حواره ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر فضائية "الأولى"، أن المواطنين كانوا حريصين على ارتداء الكمامات والمحافظة على التباعد الاجتماعي حتى الوصول للذروة، ولكن هناك بعضهم الذين اعتقدوا بهذا الانكسار فى معدل الإصابات أنه انتهى، وبالتالى حدث تهاون من بعضهم وأن كورونا لم ينتهِ بعد، لافتا إلى أنه يحدث بعض الموجات الارتدادية مرة أخرى والتى تظهر بعد الإصابات وتكون حدتها ونسبتها أقل، ولكن هناك تخوف بحدوث موجة ارتدادية أخرى بسبب تكاسل المواطنين وعدم التزامهم بالإجراءات الاحترازية. وأفاد بأن سبب التهاون هو الملل من الجلوس فى المنزل لفترات طويلة وارتداء الكمامات دائما، لافتا إلى أن سبب انخفاض الإصابات بسبب الإجراءات وليس بسبب الفيروس نفسه.
تابع ايضًا: بريطانيًا تُعلن مُجددًا ارتفاع إصابات فيروس كورونا
خبراء يكشفون أسرار جديدة بشأن قضاء كورونا على نفسه