صرح علماء البيئة، بأن من النادر ارتفاع منسوب المياه بالمحيطات بنسب كبيرة ، ولكن إذا حدث وارتفع منسوب المياه ألف متر سينتج عنها تشكيل قارات جديدة واندثار دول عظمي وظهور يابسة جديدة.
كمت أن تأثير البحار والمحيطات بالغازات المحتبسة تحت الأرض وانبعاثها، لن يكون في صالح سكان العالم لأنه سيتسبب إعادة تشكيل الكرة الأرضية من جديد .
وفرض علماء الجيولوجيا، أنه إذا انخفض منسوب البحار عن 1000 متر ، ستظهر اليابسة بين القارات، وسيتمكن الإنسان من ربط أوروبا بأمريكا الشمالية ومنها إلى أستراليا.
أما إذا ارتفع منسوب البحار عن 1000 متر ، ستخنفي بلاد عظمي كأستراليا و أوروبا من الخريطة ، و ستتبقى الصين لأنها أكثر ارتفاعا بفضل هضبة التبت الكبيرة.