كشفت مصادر إعلامية عن إنهاء قناة الجزيرة تعاقدها مع مدير التحرير الأردني أحمد نايف الشروف، ذكر نشطاء أن قرار إقالة أحمد الشروف جاء بسبب ارتباطه بعلاقة غير شرعية بمذيعة من قناة الجزيرة "ف . ب".
ويعمل أحمد الشروف مديرا للتحرير بقناة الجزيرة منذ عام 2015 وهو معروف بمواقفه الداعمة لنظام تميم وعدائه للدول العربية.
جدير بالذكر أن تلك الفضيحة داخل قناة الجزيرة، ليست الأولى حيث سبق وتم فضح العلاقات غير الشرعية بين مذيعات الجزيرة والمسؤولين القطريين، وكذلك الإعلاميين المقربين من النظام الحاكم.
تابع ايضًا:
فضيحة جنسية لزوجة نتنياهو.. والشرطة الإسرائيلية تتدخل
ذكرت قناة "كان" العبرية، أن سارة نتنياهو، زوجة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، قدمت شكوى أخرى إلى الشرطة، حول تلقيها تهديدات بالتحرش الجنسي.
وبحسب القناة، حققت الشرطة، تحت طائلة التحذير، مع شخص بشبهة نشر مضمون في موقع "فيسبوك" ينطوي على التحرش الجنسي بحق سارة نتنياهو، وتم إطلاق سراحه بشروط مقيدة.
وفي غضون ذلك قال المستشار القانوني للحكومة الإسرائيلية، أفيحاي مندلبليت: إنه "لا أساس لادعاءات رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بأنه يتم التعامل باستخفاف مع التهديدات والتحريضات التي يتعرض لها وأفراد عائلته".
وكان نتنياهو قد ادعى أن تواني وتثاقل مندلبليت حيال الأصوات الداعية إلى اغتياله وقتل أفراد عائلته هو بمثابة إباحة لدمه.
وأكد مندلبليت في رسالة جوابية أنه والسلطات المسؤولة عن تطبيق القانون يتعاملون بجدية وحزم مع كل شكوى تقدم حول التحريض أو التهديد الموجه لرئيس الحكومة وأفراد عائلته.
تابع ايضًا:
بسبب أردوغان.. العجز التجاري التركي يفوق التوقعات ويصل إلى 2.9 مليار دولار
بلغ عجز ميزان المعاملات الجارية في تركيا لشهر يونيو 2.934 مليار دولار، حسبما أعلن البنك المركزي التركي، وهو رقم يفوق توقعات وكالة "رويترز" لعجز يقدر بنحو 2.825 مليار دولار.
وبحسب البيانات، بلغ عجز ميزان المعاملات الجارية في شهر مايو 3.782 مليار دولار، فيما بلغ فائض ميزان المعاملات الجارية التركي في 2019 نحو 1.674 مليار دولار.
كما سجل الرصيد النقدي للحكومة التركية عجزا بقيمة 9.73 مليار ليرة تركية تعادل نحو 1.4 مليار دولار في شهر مايو.
وقالت وكالة موديز للتصنيفات الائتمانية، إن التوقعات للنظام المصرفي التركي لا تزال سلبية، في وقت تؤثر فيه جائحة كورونا على القطاع البنكي في البلاد والاقتصاد بشكل عام.
يأتي ذلك وسط انتقادات لسياسات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحكومته، حيث ينفذ النظام التركي تجربة عالية المخاطر أثرت سلبا على البنوك التركية والعملة المحلية، فضلا عن تأثير هيمنة أردوغان على اقتصاد البلاد ودفع المستثمرين نحو الهروب.
تابع ايضًا:
تدريب 400 مرتزق سورى فى قطر تمهيدًا لنقلهم إلى ليبيا