فى واقعة جريمة قتل غريبة من نوعها شهدتها مدينة الخليل الفلسطينية، بعد 10 سنوات اكتشفت جريمة قتل بعد شراء أحد العائلات منزلاً جديداً اكتشفوا مقتل فتاة تبلغ من العمر24 عاما على يد والدتها ويلقى بها فى الصرف الصحي وادعى أنها في مستشفى الأمراض العقلية.تداول رواد التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية في قضية نورة شاكر السعيد، التي قادت الصدفة وحدها للكشف عن جثتها بعد مرور 10 سنوات على مقتلها على يد والدها.
تعود بداية الأحداث اشترت إحدى العائلات منزلاً جديداً في مدينة الخليل الفلسطينية، وعند قيامهم بعمل صيانة للصرف الصحي من أجل تحويله إلى بئر، اكتشفوا وجود جثة متحللة تدل على أنها ملقاة في الصرف الصحي منذ سنوات.
وبعد تشريح الجثة وتدخل سلطات الأمن، اتضح أن الجثة تعود لفتاة تُدعى نورة شاكر السعيد قتلها والدها منذ ما يقارب الـ10 سنوات ورمى جثتها ثم ادعى أنها في مستشفى الأمراض العقلية.
تعنيف أسري
وبحسب الأنباء المتداولة، فإن نورة عندما قتلت كانت بعمر 24 سنة، وكانت مطلقة ولديها طفل يعيش عند جده، إذ عاشت المغدورة عند والدها وزوجته بعد طلاقها خاصة وأن والديها منفصلان أيضًا، لتعاني من التعنيف الأسري، ويقرر والدها التخلص منها ورميها في الصرف الصحي، ثم يخبر كل من يسأل عنها أنها فقدت عقلها وهي تقيم في مستشفى الأمراض العقلية، لتمر 10 سنوات دون أن يعلم أحد بمقتل الفتاة، حتى قرر الوالد وهو القاتل بيع المنزل ليكتشف أصحابه الجدد الجثة وتفتح القضية.
وأثارت هذه التفاصيل حالة كبيرة من الغضب في الشارع العام الفلسطيني ولدى عدد كبير من رواد التواصل الاجتماعي، في الصدمة كانت كيف تمر 10 سنوات دون أن يعلم أحد باختفاء الفتاة، ويعيش القاتل حياته بشكل طبيعي دون أي مشكلة وسط الناس.
"أخويا ومراتي فضحوني".. مقتل شخص على يد شقيقه بعد مشاهدة فيديوهات جنسية مع زوجته
أمرت نيابة شمال الجيزة، بإشراف المستشار محمد القاضي المحامي العام الأول، بإحالة نقاش إلى محكمة الجنايات بتهمة قتل شقيقه بعدما هشم رأسه بشاكوش، انتقامًا منه عقب اكتشافه علاقة شقيقه الآثمة بزوجته.
كان المتهم قام بتمثيل جريمته حيث استعانت النيابة بأحد أفراد الأمن الذي شرح المتهم عليه كيفية قتل شقيقه حيث قال إنه انهال على رأسه ضربا برأس شاكوش ضخم حتى تفجرت الدماء من رأسه ثم قام بلفه في بطانية ودفنه في حفرة أسفل سلم المنزل.
وكشفت التحقيقات برئاسة عمرو عباس مدير نيابة حوادث شمال الجيزة الكلية أن المجني عليه اكتشف خيانة زوجته له مع شقيقه أنهما يرتبطان بعلاقة آثمة من فترة قاربت علي عام بعدما فوجئ بمقطع فيديو لهما أثناء ممارسة الرذيلة ما أثار غضبه وتشاجر مع زوجته التي نفت علاقتها بشقيقه وتركت له منزل الزوجية بعد 7 سنوات من الزواج وإنجاب طفلين.
تعود بداية الواقعة قال المتهم أنه أثناء تواجده بغرفته في المنزل الذي يقيم به شقيقه التقي به وواجهة بمقاطع الفيديوهات المنتشرة بالبلدة إلا أن شقيقه حاول نفيها وتشاجر معه واشتباك بالأيدي فتناول المتهم قطعة حديدية كبيرة تثبت أعلي العصا الخشبية للشاكوش وضربه بها على رأسه حتى فارق الحياة، واتهم المتهم خلال التحقيقات زوجته بالزنا لعلاقتها الحرام مع شقيقه القتيل.
وقال المتهم في التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة: اخويا ومراتي فضحوني.
وشرحت التحقيقات أن المجني عليه كان متزوجا من سيدتين وارتبط مع زوجة شقيقه بعلاقة غير شرعية وصور لقاءاته الحرام معها خلسة دون علمها حتى تسربت مقاطع الفيديو وشاهدها الكثير من أهالي البلدة وشاعت علاقتهما للجميع.
تفاصيل الواقعة بتلقي اللواء محمد الشريف مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة إخطارا بتلقي
ر بلاغا من فتاة 17 سنة بتغيب والدها 50 سنة نجار منذ أمس عقب سماعها مشاجرة بينه وبين عمها 39 سنة نقاش داخل غرفة العم في المنزل ولم يظهر والدها حتى اليوم التالي.
أجريت تحريات برئاسة العميد طه فودة رئيس مباحث قطاع أكتوبر والعقيد محمد عرفان مفتش المباحث والتي أسفرت عن صحة أقوال الفتاة وإختفاء والدها، فتم استدعاء عمها لمواجهته بأقوالها حول حدوث مشاجرة بينه وبين شقيقه قبل اختفائه فاعترف أنهما تشاجرا ثم انصرف شقيقه ولا يعلم المكان الذي توجه إليه.
وشكل اللواء محمود السبيلي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة فريق بحث لكشف ملابسات الواقعة وتوصلت التحريات إلي انتشار مقطع فيديو في البلدة لعلاقة جنسية جمعت بين المتغيب وزوجة شقيقه ما أثار غضب الأخير خاصة منذ أسبوع عندما تأكد من صحة الشائعات المنتشرة وشاهد مقطع الفيديو لزوجته مع شقيقه.
وتمكنت قوة أمنية ترأسها المقدم سامح بدوي رئيس مباحث منشأة القناطر من ضبط المتهم بمواجهته اعترف أنه استدرج شقيقه إلى غرفته في المنزل الذي يقيمان به سويا وحدثت مشادة كلامية بينهما فقام بضربه بشاكوش على رأسه حتى فارق الحياة وحمله ودفنه أسفل سلم المنزل.
إقرأ ايضا
مصرع مساعد شرطة أسفل عجلات قطار بالمنوفية.. تفاصيل
القبض على "مسن" يجذب السيدات لاستخدامهم في أعمال مشبوهة