إنجازات عديدة تحققت في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، منذ أن تولى حكم البلاد وحتى الآن، ليصبح عهده هو الشاهد والصادق على ميلاد مصر الجديدة، التي كادت أن تُسير في يوم ما إلى طريق الظلام، إلى أن تولى الرئيس ليصحح المسار من جديد وعلى أرض الواقع، ليُصنع مستقبل واعد وباهر لشباب المستقبل، فلن يستطيع أحد أن ينكر الدور الذي قام به على مر السنوات ولازال مستمر حتى الآن، ولتصبح يد تبني ويد تحمي، خاصة في ظل الظروف الحرجة التي تمر بها البلاد الآن من مواجهة فيروس كورونا المُستجد.
6 سنوات ويسعي الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى تنفيذ أحلام المصريين التي تترسخ في أذهانهم، والنهوض بالمجتمع، وبعد أن كان يراود خيالهم من بعيد فإذا به يصبح واقعًا يلمسه الجميع، حيث تم توطيد العلاقات الخارجية على مستوى الشرق الأوسط بعدما كانت قد تكاد منقطعه بسبب الظروف الصعبة التي مرت بها البلاد قبل تولى الرئيس، ليس فقط ذلك وأنما على المستوى المحلي فقد تعددت إنجازات وأعمال السيسي خلال أيام الماضية فى جميع المجالات والهيئات والتخصصات من حيث إنشاء وحدات الإسكان والتعمير للأماكن النائية.
وإقامة شبكة الطرق المتوسعة الضخمة لجذب المستثمرين وتسهيل أعمالهم بالدولة مما سيؤدى إلى بناء مشروعات استثمارية يعمل بها العديد من الشباب للقضاء على البطالة، بالإضافة إلى إنجاز المشروعات الطبية التي ستعمل على تحسين المستوى العلاجي للمواطنين سواء المدنيين والعسكرين، كما حافظ على الوحدة الوطنية بين المصريين وانتهى من بناء أكبر جامع وكنيسة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
ليس فقط ذلك وإنما وضع على رأس الأولويات ملف بناء الانسان المصرى وصحته، ووضع الصعيد على خريطة التنمية، إلى المشروعات القومية العملاقة، والتحول الاقتصادى وزيادة طاقته الإنتاجية، ومراحل مشروع الإسكان الاجتماعى التى ساهمت وحداته فى حل أزمة الإسكان، وضربات الدولة المتعاقبة ضد الفساد وحربها ضده بلا هوادة، وإعادة الكثير من أراضى الدولة المسلوبة، جاء المخاض مسفرا عن أطول وأحدث وأفضل شبكة طرق فى تاريخ مصر الحديثة، وشبكات للطرق والكبارى، وتحسين المواصلات وزيادة الطاقة الكهربائية المولدة.
واستثمارات فى منطقة قناة السويس الاقتصادية، بعد خروج قناة السويس الجديدة للنور معلنة عن ملحمة شعبية سيتوقف أمامها الكثير من العلماء والمؤرخون لفترات طويلة، كما أنها لأبد أن تكتب صفحة في التاريخ، وبالرغم من الظروف الطارئة الان التي تمر بها البلاد من مواجهة فيروس كورونا المُستجد، إلا أن عجلة الانتاج لم تتوقف على الإطلاق، فكانت هناك يد تحارب الوباء ويد تنتج.
بالأرقام.. حالة الطقس اليوم الإثنين والعظمى بالقاهرة 36 درجة
التعليم العالي تعلن للطلاب مقترحات الدراسة في بداية العام الجديد