تحاول جماعة الإخوان الإرهابية، وبكل السبل التحريض ضد الدولة المصرية، وبكافة الوسائل، وذلك من خلال توزيع الأدوار بين الداخل والخارج.
وفي الداخل، فقد تم الكشف عن أطراف الشبكة العنكبوتية، وتمثل أحد أطراف الشبكة، في الدور الذي يؤديه بهي الدين حسن لصالح الجماعة الإرهابية.
وهذه يمكن قراءته فيما كتبه الإخوان ويروجون له بنفس الأسلوب والتوقيت، ونفس الأحاديث أن القيادة الإخوانية، هي التي تتولى إعداد هذه الإدعاءات وتوزيعها، بهدف تحقيق مصالح الجماعة، أو مصالح بهي الدين حسن، الذي تستضيفه حركة النهضة التونسية، على نفقتها لكي يقوم بهذا الدور وتحريض والدة زوج ابنته ليلى يوسف مقابل جزء من هذه الأموال.