كشفت الظروف والمناسبات، الوجوه على حقيقتها، وأصبح من يتاجرون بالوطنية الزائفة معروفين أمام الناس، وصارت تصرفاتهم لا تخدع أحداً ولا تثير دهشة أحد.
خالد علي، فرداً في تلك المجموعة من الأشخاص، الذين نجد أسماؤهم واحدة ومتكررة في كل المناسبات سواء الدعوة للفوضى أو الدفاع عن الداعين لها.
اقرأ ايضا