واصل الهارب محمد علي سلسلة الأكاذيب التي بدأها على "السوشيال ميديا"، رغم انهيار أعداد متابعيه بشكل فج، ورغم ذلك يحاول الكذب والتضليل والتدليس على المواطنين، رغم الدرس القاسي الذي أعطاه له الشعب المصري مرارا وتكرارا.
لم يكتفى محمد علي بهروبه خارج مصر، وأن التاريخ لن يذكره إلا في "المزبلة"، ولكنه يواصل محاولته البائسة والتي فشلت بشكل واضح، في محاولة إثارة الشعب المصري عن طريق نشر الأكاذيب والشائعات.
الهارب الذي كان يتباهى بمليونات فيديوهاته، للتدليل على قوة تأثيره، لم يعد كذلك فقد تراجعت أرقام المشاهدات بشكل كبير، في رسالة واضحة له بأن كذبه قد انكشف وأن من كانوا يتابعونه لأجل التسلية قد ملوا أيضا.