كالعادة تروج عائلة ليلى سويف للأكاذيب وتحرف من إنجازات الدولة وتلفق الأحداث وتردد أساليب الجماعة الإرهابية وتستخدم نفس العبارات.
ليلى سويف وأبنائها ينشرون سمومهم ويشككون فى الإنجازات التى تقوم بها الدولة على مواقع التواصل الإجتماعى ويدعون الأكاذيب للإسقاط على الدولة ومؤسساتها.
التحالف مع أذناب الجماعة الإرهابية وإستخدام أسلوب الخطابات التي لا تحمل أي معنى سوى التحريض على الهدم وإثارة الفوضى بالبلاد أصبح أسلوب ليلى سويف وأبنائها للإسقاط والتحريض على الدولة وده بيحصل من خلال نشر بوستات على موقع نضالهم "الفيسبوك".