خلال الدقائق الماضية من ذات اليوم الموافق 9سبتمبر، انتشرت عبر المواقع الإلكترونية أخبارًا عن قيام خطيب مسجد، بفقد عذرية فتاة جامعية من أسرة ثرية، وأفقدها الشرف وهرب منها لدولة أجنبية ولم تعرف أي معلومات للتواصل معه.
وتضمنت سطور المواقع الإخبارية التي نشرت قصة الفتاة بأن الفتاة الحسناء ذات حسب ونسب، خدعها زميلها الجامعي باسم الدين ، حتى أفقدها شرفها ثم هرب منها وسافر إلى دولة أجنبية.
والغريب في تلك القصة، حسبما نشر الموقع الإخباري، أن الفتاة روت قصتها قائلة:"كنت في العشرين، وهو زميلى في الجامعة، لكنه في كلية عملية، تربيت على الطاعة العمياء: ركوب الدراجة ممنوع.. اللهو البريء ممنوع.. روايات «إحسان» خطر.. وكتب «نوال السعداوي» فضيحة!.
وتابعت:" أن حبيبها أقنعها بأن الزواج «إيجاب وقبول»،ولايوجد حاجة لورقة «زواج عرفى».. وأنها مارست معه دور الزوجة، حتى تحرش بها، وأ نها أصبحت عاهرة، وأننى فقدت على نفس الفراش براءتى وكرامتى".