قال الدكتور حسين أبو العطا، رئيس حزب "مصر الثورة"، إن تقرير منظمة "هيومن رايتس ووتش"، يستهدف الضغط على الدولة المصرية لتمرير صفقات غير مرضي عنها من قبل القيادة السياسية، بجانب إجبارها على تقديم تنازلات سواء داخلية أو خارجية، مشيرا إلى أن "هيومن رايتس ووتش" تعد أحد أدوات الصهيونية العالمية لتنفيذ مخطط نشر الأكاذيب حول مصر.
وأضاف "أبو العطا"، في بيان مساء اليوم الأحد، أن منظمة "هيومن رايتس ووتش" تثبت كل يوم أجندتها المسيسة، وتوجهاتها المنحازة، موضحا أن التقرير مليئ بالمغالطات، ويعد حلقة جديدة من حلقات الاستهداف والتشويه المتعمد التي يروق لأعدائها حجم التقدم الذي تحرزه كل يوم على أرضها، فتلجأ إلى استئجار منظمات مشبوهة، تروج الشائعات من أجل النيل من مصر، والضغط عليها لتحقيق أهداف تخص سيناء ترفضها مصر قيادةً وشعبًا، مشيرا إلى أن التقرير عن الأوضاع داخل شبه جزيرة سيناء مفبرك ومخالف للحقيقة والواقع.
وأوضح رئيس "مصر الثورة"، أن هذه المنظمة أصبحت لسان الجماعات الإرهابية، وتقوم بعمل مثل هذه التقارير المدفوعة الأجر من قبل الدول الداعمة للإرهاب، مشيرا إلى أن الشعب المصري أصبح واعيا لدرجة كبيرة ويثق في قيادته السياسية وقواته المسلحة، ولا يصدق مثل هذه التقارير المفبركة التي تعتمد على مصادر مجهولة ولا يوجد أي دليل على ما تقول.
وأكد على أن ما قامت به مصر خلال السنوات الأخيرة وما تقوم به الآن ودفعت ثمنه باهظًا من أرواح خير أبنائها، من أجل تحقيق الأمن والاستقرار هو أسمى معاني حقوق الإنسان، من خلال العمل على محاربة الإرهاب في سيناء بالتنمية، وتدشين حزمة مشروعات، وإصلاح ما تأخرنا في إصلاحه، لمنح كل مواطن حقه في التعليم الجيد، ورعاية صحية لائقة".رئيس "مصر الثورة": تقرير "هيومن رايتس" يستهدف تشويه الدولة المصرية
قال الدكتور حسين أبو العطا، رئيس حزب "مصر الثورة"، إن تقرير منظمة "هيومن رايتس ووتش"، يستهدف الضغط على الدولة المصرية لتمرير صفقات غير مرضي عنها من قبل القيادة السياسية، بجانب إجبارها على تقديم تنازلات سواء داخلية أو خارجية، مشيرا إلى أن "هيومن رايتس ووتش" تعد أحد أدوات الصهيونية العالمية لتنفيذ مخطط نشر الأكاذيب حول مصر.
وأضاف "أبو العطا"، في بيان مساء اليوم الأحد، أن منظمة "هيومن رايتس ووتش" تثبت كل يوم أجندتها المسيسة، وتوجهاتها المنحازة، موضحا أن التقرير مليئ بالمغالطات، ويعد حلقة جديدة من حلقات الاستهداف والتشويه المتعمد التي يروق لأعدائها حجم التقدم الذي تحرزه كل يوم على أرضها، فتلجأ إلى استئجار منظمات مشبوهة، تروج الشائعات من أجل النيل من مصر، والضغط عليها لتحقيق أهداف تخص سيناء ترفضها مصر قيادةً وشعبًا، مشيرا إلى أن التقرير عن الأوضاع داخل شبه جزيرة سيناء مفبرك ومخالف للحقيقة والواقع.
وأوضح رئيس "مصر الثورة"، أن هذه المنظمة أصبحت لسان الجماعات الإرهابية، وتقوم بعمل مثل هذه التقارير المدفوعة الأجر من قبل الدول الداعمة للإرهاب، مشيرا إلى أن الشعب المصري أصبح واعيا لدرجة كبيرة ويثق في قيادته السياسية وقواته المسلحة، ولا يصدق مثل هذه التقارير المفبركة التي تعتمد على مصادر مجهولة ولا يوجد أي دليل على ما تقول.
وأكد على أن ما قامت به مصر خلال السنوات الأخيرة وما تقوم به الآن ودفعت ثمنه باهظًا من أرواح خير أبنائها، من أجل تحقيق الأمن والاستقرار هو أسمى معاني حقوق الإنسان، من خلال العمل على محاربة الإرهاب في سيناء بالتنمية، وتدشين حزمة مشروعات، وإصلاح ما تأخرنا في إصلاحه، لمنح كل مواطن حقه في التعليم الجيد، ورعاية صحية لائقة".