«أوعوا تفتكروا أن العلميات الإرهابية اللى شغالة وليدة .. ده ترتيب معمول عشان البلد دى تضيع»، كلمات ارتجالية، أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، للتعبير عن مدى خطورة الإرهاب على مصر، وذلك خلال افتتاح قيادة قوات شرق القناة لمكافحة الإرهاب، ليحث على مكافحة العمليات الإرهابية حتى وأن ثمن كل ذلك أرواحهم.
4 سنوات مضيت تعيشها مصر في نفق مظلم، بسبب حكم الرئيس المخلوع محمد مرسي، إلا ان جاء الرئيس عبد الفتاح السيسي وتولي حكم المحروسة للخروج من تلك النفق، وبالرغم من النتائج التي كلفت مصر الكثير، إلا أنها لم تؤثر على روح الشجاعة والتضحية فداءًا لتراب تلك البلد برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وبعد تلك المشاور الكبير الذي تخطئ السيسي والشرطة والجيس برفقة المواطن البسيط، انتصر فى النهاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالنيابة عن العالم، من خلال موقف راسخ وثابت تتبناه الدولة المصرية، حيث ترى مصر أن التطرف بمثابة المظلة الفكرية التى تستند إليها التنظيمات الإرهابية فى نشر رسائل هدامة، واستقطاب المؤيدين عبر تزييف المفاهيم الدينية، لتحقيق أهداف سياسية وتخريبية.
فيما يلى 7 تصريحات تؤكد رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسى منذ التفويض وحتى الإرهاب، وتأكيده على جهود القوات المسلحة فى حماية سيناء ودحر الإرهاب ومواجهته بكل قوة.
1- أخطر قضية تواجه العالم كله وتدمر الأمم والمستقبل هو الإرهاب.
2- هناك بكل أسف دول تورطت فى دعم وتمويل المنظمات الإرهابية.
3- محدش يفكر أنه طولة بالى وخلقى الحسن معناه أن البلد دى تقع، قسما بالله اللى يقربلها لاشيله من فوق وش الأرض.
4- مش عايز أقول الدول اللى خاضت معارك ضد الإرهاب، مثل أفغانستان والعراق وغيرها كانت بتمشى وتسيب الأرض.. لكن فى مصر احنا مش هنسيب سيناء.. ياما سيناء تبقى بتاعة المصريين.. يا نموت.
5- مصر تخوض حرب وجود.. ولو لجأ للعنف والإرهاب نفوض الجيش والشرطة لاتخاذ اللازم لمواجهة هذا العنف.
6- يوم الجمعة الجاى.. لابد من نزول المصريين يدونى تفويض وأمر أنى أواجه العنف والإرهاب المحتمل.
7- عمر الشعب المصرى أبدًا ما يفزع طول ما إحنا موجودين بنحميه ونحفظه بفضل الله سبحانه وتعالى.