قالت مصارد لشبكة CNBC أن أمازون أمامها خياران نهائيان بشأن الموقع، وهما شمال ولاية فرجينيا أو أوستن بتكساس، إذ تعد أوستن بالفعل مركزًا رئيسيًا للتكنولوجيا بفضل وجود مقرات لشركات مثل أبل وديل وجوجل.
كشف تقرير حديث عن أن أمازون تستعد لاختيار مقرها الثانى قبل نهاية عام 2018، وقالت مصادر لصحيفة "واشنطن بوست" أن الشركة أجرت بمناقشات حول مكان الموقع المرغوب فى أرلينجتون، بحى كريستال سيتى فى فيرجينيا.
ويبقى السؤال ما إذا كانت المدينة الفائزة فى نهاية المطاف والدولة المضيفة ستقدم التضحيات من أجل إنشاء مبنى الأمازون، فبينما وعدت الشركة بـ50 ألف وظيفة و5 مليارات دولار فى الاستثمارات الرأسمالية، إلا أن الشركة كانت معارضة قوية لبعض الضرائب، وقد تضطر مدن مثل أرلينجتون إلى الانحناء أمام هذه الرغبات إذا أرادت وجود المقر.
الموضوعات المتعلقة..
”أمازون” و”أبل” تحت رحمة ”شريحة صينية”