شاعت ظاهرة الطلاق بالمجتمع المصري، خاصة داخل الوسط الفني بين الفنانات، لكن ما يثير الدهشة هو ازدياد جمال تلك المطلقات بعد الانفصال، وكأنما الزواج كان يمثل السجن بالنسبة لهم أو كان يقهرهن داخل تلك العلاقة، وكما يقول المثل « اللي ما ينطاق دواه الفراق».
ومن أبرز تلك الفنانات التي ازدات جمالاً وحيوية بعد انفصالها "غادة عادل"، حيث أعلنت غادة منذ فترة قصير خلال لقاء لها مع إحدى المجلات عن خبر انفصالها عن زوجها مجدي الهواري، الذي أنجبت منه خمسة أطفال وكان سببًا بظهورها في عالم الفن، وصنع نجوميتها كما قال لها البعض لكن ما يثير الدهشة هو دوام زواجهما مدة طويلة من الزمن وبالأخير ينتهي بالانفصال دون ابداء أسباب.
ومن أحدث حالات الطلاق أيضًا "مي سليم ووليد فواز" بعد جواز دام أيام شهر العسل فقط، وصرح كل منهما بأن الوضع كان خاطئ من البداية ووجب تصحيحه، ومن بعد حدوث الانفصال تظهر مي بإطلالات أكثر جاذبية وبساطة، وكأنها تقول له " قبل ما تخطب وتناسب شاور واسال وفكر وحاسب».
كما تتألق ريم البارودي خلال صورها واطلالاتها، وازدات جمالاً وأناقة بعد انفصالها عن أحمد سعد الذي تركها من أجل زواجه بسمية الخشاب، وتتعمد ريم الظهور بأبهى الاطلالات وكأنها تندمه على تركه لها، وكأنها تتصرف وفق عبارة "إن كيدهن عظيم"، وبالفعل نجحت بأن تجعله يندم ويريد العودة لها، لكن يقول المثل «طليقك لا ترديه وعشيقك لا تأخديه».
أما النجمة ياسمين صبري فأكثر مثال على جمال المرأة بعد طلاقها، فهي دائمًا ما تظهر بإطلالات جذابة ومثيرة وتتلقى عبارات الإعجاب والغزل من الجمهور، فأصبحت بعد طلاقها حلم كثير من الشباب المصري بسبب جاذبية جمالها الهادئ، فطلاقها حدث فجأة ودون إبداء أسباب ايضًا لكن الممكن ملاحظته، هو زيادة جمالها بعد الانفصال، ومثل ما يقولون « الحزن زي قالب الصابون يدوب ويهون».
تابعوا أخبار بلدنا اليوم على Google News
