انطلقت منذ قليل، فعاليات مؤتمر الشباب السادس، بجامعة القاهرة، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، ويأتي اختيار الرئيس للجامعة، لإعلان الاستراتيجية القومية لتطوير التعليم وبناء الإنسان المصرى باعتبارها الرمز الأبرز للعلم والتعلم فى مصرنا الحبيبة، وبحضور 3000 مدعو، وهو ما يجعله المؤتمر الوطنى الأكبر من حيث عدد الحضور.
ويبحث مؤتمر الشباب السادس من داخل جامعة القاهرة، استراتيجية تطوير التعليم ورؤية الدولة لتطبيق منظومة التعليم الجديدة.
انتهت، منذ قليل، جلسة الأعلى للجامعات بقاعة أحمد لطفي السيد بجامعة القاهرة بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وتشهد جامعة القاهرة، اليوم السبت، فعاليات المؤتمر الوطني السادس للشباب في دورة جديدة من دورات هذه المؤتمرات، التي خلقت حالة جديدة من التواصل والحوار البناء بين مختلَف فئات المجتمع، وبين رجال الدولة ومسئوليها، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي ولمدة يومين السبت والأحد 28 و29 يوليو الجاري.
وللمرة الأولى، يشهد المؤتمر الوطني للشباب حضور هذا الكم من المدعوين؛ إذ يصل عدد المشاركين في هذا المؤتمر إلى نحو 3000 مدعو، وهو ما يجعله المؤتمر الوطني الأكبر من حيث عدد الحضور.
ويأتي أغلب المشاركين في المؤتمر من شباب وأساتذة الجامعات المصرية الحكومية والخاصة ممثلين عن جميع المحافظات بالإضافة إلى حضور شباب الأحزاب السياسية المختلفة، وأوائل الثانوية العامة، وأوائل التعليم الفني، بخلاف وجود نخبة من رجال الدولة المصرية، والشخصيات العامة، والبرلمان، وغيرهم من مختلَف الفئات.