أعلن حزب الله مسؤوليته عن عملية قيساريا واستهداف منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيراً إلى أن هذا العمل يأتي في سياق المقاومة ضد الاحتلال. جاء ذلك في إطار تصعيد التوترات بين الحزب وإسرائيل، حيث تعتبر هذه العملية جزءًا من ردود الفعل على الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة.
يؤكد التصريح على تحميل الولايات المتحدة مسؤولية الأوضاع السيئة في المنطقة، مما يعكس وجهة نظر قوية تجاه التدخلات الخارجية. الثقة في الرئيس نبيه بري تعزز الوحدة السياسية، بينما يتم التشكيك في مبررات الهجمات على مراكز القرض الحسن، مما يدل على دفاع عن المؤسسات المدنية.
بالإضافة إلى ذلك، التأكيد على عدم السماح بإقامة مستوطنات جديدة يعكس التصميم على حماية الأرض، في حين يُبرز العزم على استمرار العمليات العسكرية ضد العدو، مما يدل على استراتيجية مقاومة واضحة.
اقرأ ايضا