روى محمد محمود الفقى، الزوج الضحية المقيم بسنهور البحيرة، مأساته مع زوجته، خلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل مقدمة برنامج تفاصيل، على شاشة قناة صدى البلد 2، قائلا: بداية معرفته بزوجته كانت عام 2004، خطبتها واتجوزتها وهى فى سنة تانية كلية علوم إسكندرية.
وأضاف، "اتعرفت على أبوها فى إسكندرية كان وقتها والدتى وأختى متوفين فى حادث حريق، وشوفت أبوها قدام المستشفى وخدت رقمه بعد التعارف.
وتابع: "سألته على عروسة قالى عندى بنتى روحت شوفتها لقيتها في سنة تانية كلية علوم جامعة الإسكندرية، قولتله مفيش مشكلة نتجوز وتكمل عندى السنتين الباقيين، اتجوزنا حلال شهر واحد فقفط، وكل اللى طالبوه عملته".
واستكمل الزوج، "قعدت معايا فى بيت العائلة، وليها شقتها لوحدها وسبتها وسافرت كان عندها امتحانات خلصتها، وجاتلى على الأردن، وحملت وخلفت وهى معايا فى الأردن بنتى "شهد"، وفضلت قاعدة معايا لحد الامتحانات ونزلت على امتحانات سنة رابعة ونزلت عشان الامتحانات وأنا نزلت بعدها وكنت بشيل البنت على أيدى عشان تروح الامتحانات".
واستطرد حديثه قائلا: "خلصت امتحانات وسافرتلى الأردن تانى، قعدت معايا ولما كانت بتطلب تنزل مصر كنت بخليها تنزل بعيالى، فضلنا مع بعض حوالى 10 سنين ومفيش بينا أى مشاكل".
موضحا: "كان ليا ابن خالى عملتله توكيل واشترالى بيت عليه مشكلة حاليا، واشترالى كذا حاجة تانى، ونزلت بعدها بفترة لقيته سكته مش كويسة لغيت التوكيل، واتفاجئت أنه عامل علاقة مع مراتى وبيكلمها وعلى تواصل معاها على النت وبيقابلها.
وتابع لما سألته قالى مفيش بينا حاجة بطمن عليها فى غيابك، وقالى "أنت فى قلبى"، عرفت بعدها معنى الكلمة أنهم عصابة مع بعض وبيتاجروا بفلوسى في العملة بطرق غير شرعية. https://www.youtube.com/watch?v=ViEPJ5vp7J8