تطرح الكاتبة الإعلامية شيما أبوجزر تطرح روايتها الرابعة بعنوان «لعله القدر»، في معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٣، وذلك بعد نجاح العديد من روايتها السابقة، والتي بدأت برواية «حواديت بيوت» التي طرحت عام 2019.
ومن ثم قامت بطرح الرواية الثانية لها باسم «حكاوي الطبلية»، والتي تتضمن قصص منفصلة بسرد العامي بعام ٢٠٢٠ ، التي نالت إعجاب الأقربون من القراء والادباء تعتبر رواية حكاوي الطبلية من أجمل الروايات السردية بمجال الكتابة التي صدرة بالأعوام السابقة.
وثالث أعمالها «خادمة بدون أجر» وهي ضمن الأكثر مبيعًا بمعرض الكتاب بعام ٢٠٢٢ ، والرعاية لها لمحة اجتماعية غير مسبوقة من الروايات التي حصلت علي إعجاب العديد من القراء بالفترة الأخيرة وحققت نجاح متميز بالمجال الأدبي.
وبعد نجاح المتميز السابق لها تصدر شيما أبوجزر روايتها الرابعة «لعله القدر»، والتي تجمع ما بين قلبين بدون سابق إنذار ويلعب النصيب بين اثنين يجمعهم القدر ويفرق بنهم النصيب لا يكتمل الحب بعد.
ويظهر بين وجع الفراق سعادة الحاضر بعد حياة ليس لنا فيها نصيب ولا يكتمل الحب بدون اهتمام، ويأتي الاهتمام بعد الفراق من رسمنا معهم الحياة وتبدا الحياة من جديد مع لم نتوقع وجوده بحياتنا ويجمع القدر بنا ونقول لعله القدر يجمع ما بين قلبين.