في أوائل يوليو، ذكرت وكالة "أسوشيتيد برس" الأمريكية، أنه تم تقديم أمر تقييدي ضد مارتن، وفي ذلك الوقت، كانت هوية صاحب الشكوى محمية بموجب قانون منع الإيذاء المنزلي، حيث ذكرت الوثائق أن مقدم الالتماس خشي على سلامته.
ونفى محامي المغني ريكي مارتن، الاتهامات الخاصة بقضية العنف المنزلي التي جرى تقديمها من قبل ابن شقيقته دينيس يادييل في بورتوريكو.
وقال يادييل (21 عاماً) إنه أنهى "علاقة عاطفية" استمرت 7 أشهر مع خاله الذي "لم يتقبّل الأمر"، مضيفًا "إساءات جسدية ونفسية تعرّض لها في أثناء العلاقة".
ورد مارتن بالقول "أمر التقييد ضدي يستند إلى مزاعم كاذبة تمامًا ، لذا سأرد من خلال القضاء".
ومن جانبه قال مارتي سينجر في بيان لموقع “ياهو نيوز”: "لسوء الحظ، فإن الشخص الذي قدم هذا الادعاء يعاني من مشاكل صحية عقلية عميقة".
وأضاف “ريكي مارتن ، بالطبع، لم يشارك ولن يشارك أبدًا في أي نوع من العلاقات الجنسية أو الرومانسية مع ابن شقيقته”، لافتا: “الفكرة ليست غير صحيحة فحسب بل إنها مثيرة للاشمئزاز”.
ومن المقرر، أن يتم النظر في الدعوى القضائية يوم الخميس المقبل، ويواجه المغني الشهير عقوبة تصل إلى السجن 50 عاما حال إدانته.