كشفت القوات المسلحة الأوكرانية، اليوم الاثنين، عن عدد الضحايا الذي قتله في عمليات الاستهداف الروسية، تصل إلى 12 الف جندي من القوات الروسية والقيام بتدمير 389 دبابة و 77 طائرة و150 من الأنظمة المدفعية منذ بدأت الحرب إلى حتي الآن.
واضافت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، من خلال منشور عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وفق ما أوردته وكالة أنباء (يوكرنفورم) الأوكرانية،أن أن إجمالي عدد حصيلة القتلى منذ بدأت الحرب في 24 فبراير، إلى حتي الآن تصل إلى 12 الف شخصاً، وتدمير 389 دبابة و1249 مركبة قتالية مدرعة، و 150 من الأنظمة المدفعية و 64 من أنظمة الصواريخ متعدّدِ الانطلاقِ و34 من أنظمة الدفاع الجوي و77 طائرة و90 مروحية و617 مركبة و3 سفن وقوارب و60 خزان وقود وثماني طائرات بدون طيار من المستوى التشغيلي والتكتيكي".
وفي الوقت نفسه، أوضحت هيئة الأركان العامة أنها لا تزال تعمل على توضيح البيانات، نظرا لصعوبة حسابها بدقة بسبب الكثافة العالية للأعمال العدائية.
وكتبت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية في منشورعبر موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي، أعلنت القوات المسلحة الأوكرانية مقتل 12 ألف جندي روسي وتدمير 389 دبابة و77 طائرة و150 من الأنظمة المدفعية منذ بداية الحرب وحتى اليوم الاثنين .
وكتبت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية في منشورعبر موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي، وفق ما أوردته وكالة أنباء (يوكرنفورم) الأوكرانية،أن" إجمالي الخسائر القتالية التقريبية للقوات الروسية بين 24 فبراير و114 مارس بلغ أكثر من 12 ألف شخص و389 دبابة و1249 مركبة قتالية مدرعة، و150 من الأنظمة المدفعية و64 من أنظمة الصواريخِ متعدّدِ الانطلاقِ و34 من أنظمة الدفاع الجوي و77 طائرة و90 مروحية و617 مركبة و3 سفن وقوارب و60 خزان وقود وثماني طائرات بدون طيار من المستوى التشغيلي والتكتيكي".
وفي الوقت نفسه، أوضحت هيئة الأركان العامة أنها لا تزال تعمل على توضيح البيانات، نظرا لصعوبة حسابها بدقة بسبب الكثافة العالية للأعمال العدائية.إجمالي الخسائر القتالية التقريبية للقوات الروسية بين 24 فبراير و114 مارس بلغ أكثر من 12 ألف شخص و389 دبابة و1249 مركبة قتالية مدرعة، و150 من الأنظمة المدفعية و64 من أنظمة الصواريخِ متعدّدِ الانطلاقِ و34 من أنظمة الدفاع الجوي و77 طائرة و90 مروحية و617 مركبة و3 سفن وقوارب و60 خزان وقود وثماني طائرات بدون طيار من المستوى التشغيلي والتكتيكي".
وفي الوقت نفسه، أوضحت هيئة الأركان العامة أنها لا تزال تعمل على توضيح البيانات، نظرا لصعوبة حسابها بدقة بسبب الكثافة العالية للأعمال العدائية.