اعتاد الإعلامي "إبراهيم عيسى" مقدم برنامج "حديث القاهرة" والمذاع على قناة "القاهرة والناس"، إثارة بعض الموضوعات من أجل الشهرة وركوب الترند، حسب ماوصفه "محمد عبدالله زين الدين" عضو مجلس النواب؛ حيث ذكر لنا "عيسى" أن نساء الصعيد كانوا يرتدين "مايوه" في الماضي، وهذا ليس له أساس من الصحة، ثم تجاوز الحد بالتشكيك في الدين، حيث وصف رحلة الإسراء والمعراج بالوهمية، وأن السلفيين هم من اختلقوها، فردت دار الإفتاء على هذا التشكيك. وقالت الدار: إنَّ المغالطات حول رحلة الإسراء والمعالجة في اتجاهين ؛ الأول: هل هذه المعجزة؟ والثاني: متى حدثت؟ فأمَّا حدوثها ؛ فقد حَدَثت قطعًا ؛ أنكارها بحال من الأحوال ؛ فقال عزَّ وجلَّ: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوويع. جاء ذلك خلال منشور على الصفحة الرسمية للمركز الإعلامي لدار الإفتاء ، والذي ورد فيه أن المقصود بـ﴿بِعَبْدِهِ﴾ ؛ : سيدنا محمد صلَّى الله عليه وآله وسلم والآية دالَّة على ثبوت الإسراء. أَمَّا ثبوت المعراج ؛ فيدل عليه وبخ تعالى: ) دونها جناة المنتهى * عنده والمقصود بالرؤية في الآية الكريمة: رؤية سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لجبريل في المعراج. وأوضحت دار الإفتاء في فتواها: لقد اتَّفق جمهور على أَنَّ الإسراء حَدَث بالروح والجسد العلماء ؛ لأنَّ القرآن صرَّح به ؛ لقوله تعالى: ﴿بِعَبْدِهِ﴾ والعبد لا يطلق إلَّا على الروح والجسد ، وجمهور العلماء من المحققين. وما يراه البعض من أَنَّ المعراج كان بالروح فقط أو رؤيا منامية ؛ فإنَّ هذا الرأي لا يعوَّل عليه ؛ لأنَّ الله عزَّ وجلَّ قادرٌ على القيام بالرحلة بالرحلة وجسدًا ؛ رؤية رؤية واضحة من (رؤية رؤية واضحة). وكالة: أَمَّا إنكار البعض لحدوث رحلة الإسراء والمعراج بسبب تعارضها القدرة البشرية ، فالجواب: رحلة بنفسه ، الرحلة بتوفيق الله وفضله ، وهذا هو الإعجاز الحاصل في الرحلة. للعمل في أعمال سابقة ، والأعمال التجارية ، والأعمال التجارية ، والأعمال التجارية ، والأعمال التجارية منذ فترة طويلة ، والتي تم نقلها إلى أوراق وصور في العالم. وعن ثاني الخيانة التي تناولت رحلة الإسراء والمعراج وهو اختلاف تاريخ الرحلة ، قالت دار الإفتاء: لقد تم إجراء عملية مراجعة وتنفيذ المشاريع التي تم طرحها في برنامج التشغيل التجريبي والإخراج ، وبدء التشغيل ، وبدء التشغيل ، وبدء التشغيل على البرنامج. قوته. وفاعليه دار الإفتاء البديلة ، وهو موضوع منطقي ، وفاكس ، وفاقة ، وفاكس كالثِّقة بنصر الله ، وحسن التسليم والتوكُّل عليه ، والأسباب. ويبقى الدرس الأعظم فيها هو تَرقُّب الفَرَج في كل شِدَّة ، والثقة بالأمل والمستقبل ؛ تتبعها المِنَح خلال السعي بجدٍ واجتهادٍ لتحصيل ثِمَار الكَدِّ والصَّبْر عليه ، فكُلُّ مِحْنة وشِدَّة يَلْحَقها مِنْحةٌ وعطاءٌ وتكريمٌ من الله تعالى.
رد ناري من الأفتاء على تصريحات الإعلامي إبراهيم عيسى بشأن الإسراء والمعراج
السبت 19 فبراير 2022 | 06:45 مساءً
اقرأ ايضا